بعد حصوله مرتين على لقب «النجم الأكثر إثارة فى العالم» ترددت أنباء على المواقع الإلكترونية وصفحات الجرائد والمجلات العالمية حول رغبة النجم برادبيت فى ترك المجال الفنى والاتجاه إلى العمل السياسى، حيث أبدى رغبته فى الترشح لانتخابات مجلس الشيوخ المقبلة، كى يحصل على فرصة التقدم لمنصب الرئاسة 2016. ومن جانبها أعلنت إنجيلينا جولى دعمها لزوجها، فهى وفقا لخطته ستكون السيدة الأولى للولايات المتحدة.. وباعتبارها سفيرة الأممالمتحدة للنوايا الحسنة، فعملها الخيرى سيكون داعما لمنصبها السياسى المحتمل، مما قد يشجع الشعب الأمريكى على التصويت لزوجها من أجل الحصول على المنصب الرئاسى، وكانت إنجيلينا جولى قد رفضت دعوة الرئيس الأمريكى باراك أوباما إلى العشاء فى البيت الأبيض لمساعدة الفقراء، وقالت إنها تفضل أن تقضى وقتها فى مساعدة من يحتاج فعلا إلى المساعدة، بدلا من الجلوس وتناول الشراب والضحك على النكات السخيفة داخل البيت الأبيض.. فهل بدأت المنافسة؟!