منتدى شباب العالم.. رسالة محبة وسلام وتنمية

فى تقرير لالهيئة العامة للاستعلامات

لليوم الثانى على التوالى واصل الإعلام الدولى، تغطية فعاليات منتدى شباب العالم، الذى أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسى، أمس إطلاق النسخة الثالثة منه بمدينة السلام «شرم الشيخ» وتستمر أعماله حتى 17 ديسمبر الجارى.
الهيئة العامة للاستعلامات، رصدت مجموعة من المحاور التى ركز عليها تناول الإعلام الدولى، مشيرة إلى أن الإعلام العربى ركز على دعوة الرئيس السيسى لوقف التمييز على أساس الدين أو اللون أو الجنس، مؤكدة أن المنتدى يقدم رؤية شاملة لمستقبل الشباب الذين ينشدون العيش فيه، حيث ستتاح لهم الفرصة للتعبير بحركة وصدق عن آرائهم وأفكارهم، وسيكون المسئولون فى مصر وشبابها هم الناقل لإنجازات مصر ومشروعاتها القومية العملاقة وتاريخها الحضارى.
«الإعلام العربى»، حرص على إبراز محاور المنتدى خاصةً «قضايا الإرهاب والنزاعات المسلحة، والتعاون فى قطاع الطاقة بين دول المتوسط، وملفات التعاون والتنسيق بين دول المتوسط فى مجال اقتصاديات الطاقة، ومجالات التعاون فى مجال الطاقة المتجددة والربط الكهربائى والفرص والتحديات التى تواجه دول شرق المتوسط فى تأمين مصادر الطاقة المختلفة، وتمويل إنشاء وصيانة البنية التحتية، وموضوعات الثورة الصناعية، والأمن الغذائى، والاتحاد من أجل المتوسط، والتحديات البيئية، والذكاء الاصطناعى، وتكنولوجيا سلسلة الكتل، وتمكين المرأة والفن والسينما»، فضلاً عن تأكيد أهمية المنتدى كمحفز للشباب على المشاركة الجادة بالحوار وخلق الأفكار لخدمة أهداف الإنسانية.
«الإعلام الأوروبى»، فأكد أن منتدى شباب العالم الذى يعقد فى شرم الشيخ يمثل رسالة سلام وتنمية، تُسهم فى مواجهة التطرف والإرهاب، خاصةً أن انعقاد المنتدى فى سيناء الآن، أوضح دليل على نجاح جهود الدولة بكل مؤسساتها فى مواجهة الإرهاب، وأبلغ رد على مروجى الشائعات والمشككين فى هذه الجهود.
«الإعلام الآسيوى»، أشار إلى أن المنتدى العالمى للشباب يحث على مشاركة الشباب فى القضايا العالمية الرئيسية، حيث يعطيهم مجالًا لتبادل الآراء فى تجمع خصب من أجل اقتراح مبادرات مفيدة لصانعى القرار والشخصيات المؤثرة.
الإعلام العربى
رصدت الهيئة العامة للاستعلامات، فى إطار متابعتها لتغطية الإعلام العربى لفعاليات منتدى شباب العالم ما نشرته صحيفة الشرق الأوسط أمس حول افتتاح الرئيس السيسى، أعمال النسخة الثالثة من «منتدى شباب العالم» فى مدينة شرم الشيخ بجنوب سيناء. التقرير الذى نشرته الصحيفة، أشارت فيه إلى أن «السيسى» دعا لوقف «التمييز على أساس الدين أو اللون أو الجنس»، قائلاً: أمام جلسة الافتتاح «إننا خلقنا على اختلافنا لنتكامل ونتعارف»، معتبرًا أن المنتدى «رسالة محبة وسلام قائمة على الحوار البناء واعتزامنا بناء عالم يزخر بالمحبة والاستقرار»، وكان من أبرز الحضور، الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبومازن، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، والأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين وأمير مكة المكرمة، ورئيس مجلس النواب الليبى عقيلة صالح.
كما تابعت «الاستعلامات» ما تناولته جريدة السياسة الكويتية، من أن منتدى شباب العالم، الذى افتتحه الرئيس السيسى سيلقى الضوء على قضايا مختلفة تندرج تحت محاور السلام والتنمية والإبداع، وذلك بحضور عدد من الشخصيات المحلية والعربية والدولية، حيث تضم قائمة كبار الضيوف الرئيس الفلسطينى محمود عباس، والرئيس السنغالى ماكى سالى، والمستشار بالديوان الأميرى الكويتى يوسف الابراهيم، ويشارك فيه نحو خمسة آلاف من الشباب من جميع أنحاء العالم.
جريدة الأنباء الكويتية، أوضحت أن المنتدى يجمع شباب 160 دولة على مدى 4 أيام من النشاط المكثف والفعاليات والمناقشات والحوارات حول القضايا ذات الاهتمام المشترك، والتحديات التى تتشابه فى ملامحها بكل البلاد، يتبادلون وجهات النظر مع كبار مسئولى الدولة وفى مقدمتهم «السيسى»، يطرحون مشكلاتهم ويستمعون إلى مشكلات الآخرين التى تشغلهم على المستوى الدولى، كقضية التغير المناخى وصناعة المستقبل، وريادة الأعمال، والأمن الغذائى والتنمية المستدامة، والثورة الصناعية الرابعة.
«الجريدة الكويتية»، أضافت: سترسم مقترحات ومبادرات الشباب المصرى والأجنبى المشارك فى الجلسات الحوارية المدرجة على جدول أعمال النسخة الثالثة من منتدى شباب العالم، رؤية شاملة للمستقبل الذى ينشدون العيش فيه، حيث ستتاح لهم الفرصة للتعبير بحركة وصدق عن آرائهم وأفكارهم، وسيكون المسئولون فى مصر وشبابها هم الناقل لإنجازات مصر ومشروعاتها القومية العملاقة، وتاريخها الحضارى، مؤكدين هويتهم المصرية المتميزة بروح التسامح وقبول الآخر الذى يعد السمة السائدة فى تاريخ مصر، والذى تميزت به دون غيرها من الدول.
«الصحيفة»، أكدت أن الشباب هم إحدى أكبر القوى الدافعة التى تعمل على صياغة المستقبل، إذ يشكلون خمس سكان العالم، وهى النسبة الأكبر فى التاريخ، وطبقًا لتقديرات السكان لعام 2019 فقد بلغ عدد الشباب فى الفئة العمرية من 18 إلى 29 سنة 20.2 مليون نسمة، وهو ما يمثل نسبة 21% من إجمالى تعداد سكان العالم.
وتابعت: «الشباب فى مصر بما يملكونه من طاقة وحماس وفكر جديد هم ثروة يجب استثمارها، ولهذا اتخذ الرئيس السيسى مبادرة تأمين منبر سنوى للشباب من شتى أنحاء العالم تستضيفه مصر فى كل عام، أسفر عن تكوين شبكة عالمية تضم شبابا من مختلف الدول للعمل معًا لخدمة مجتمعاتهم وأممهم فى تجمع يتميز بمشاركة العديد من الشباب المصرى والأجنبى، وتواجد قوى لمختلف المؤسسات والهيئات المحلية والدولية، مما يفتح السبيل أمام مساهماتهم الفعالة فى نواحى الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية، فالشباب هم أصحاب النصيب الأكبر من المستقبل ويسهمون بشكل حاسم فى تشكيل حاضره.
كذلك رصدت «الاستعلامات» ما أجرته جريدة الاتحاد الإماراتية من لقاءات مع بعض ضيوف المنتدى، حيث قال جون منوت، وهو شاب من جنوب السودان والذى تعرض لحادثة تنمر مؤسفة فى القاهرة، للجريدة إنه لم يتخيل أن ينقلب مصيره إلى حالة من الدعم والحب قدمه له الشعب المصرى، كانت بمثابة الهدية الكبرى التى ستجعله سعيدًا مدى الحياة.
وجاءت نورى بولغازلتى، من فيرونا بإيطاليا، لحضور منتدى شباب العالم للمرة الثانية على التوالي، تشير نورى إلى أنها صحفية وعاملة بالمجال العام فى إيطاليا وتشارك فى كثير من أعمال الأمم المتحدة واللاجئين، لكن منتدى شباب العالم يعد لها مثالاً ملهمًا لاحتواء هذا الكم من الشباب من مختلف أنحاء العالم للتعبير عن وجهة نظرهم، وفرصة مشتركة سواء لهم أو للشباب والإدارة المصرية لنقل الخبرات والثقافات التى أفادتها هى نفسها على المستوى الشخصى، وتضيف نور ل»الاتحاد» أنها سعيدة للغاية لحضور المنتدى، متمنية مزيدًا من اللقاءات المشتركة بين الشباب من مختلف الجنسيات وتكرار تجربة منتدى شباب العالم فى إيطاليا نفسها لإثراء الثقافات.
وأوضحت الجريدة أن المنتدى أصبح حدثًا سنويًا ويستهدف مناقشة مجموعة من القضايا التى تهم الشباب فى مصر والعالم، وسبل تمكينه فى جميع المجالات، وإتاحة الفرصة للشباب للتعبير عن آرائهم وأفكارهم وطرح مشكلاتهم والاستماع إلى مشكلات الآخرين من الشباب تجاه القضايا التى تشغلهم على المستوى الدولى، كقضية تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، ومشكلة الإرهاب وغيرها.
فيما أشارت صحيفة البيان الإماراتية، إلى كلمة الرئيس السيسى فى انطلاق فعاليات النسخة الثالثة من منتدى شباب العالم، والتى أكد فيها أن المنتدى يعود بنا إلى جذور الإنسانية التى لا تميز بين البشر على أساس الجنس أو اللون أو الدين، وأنه رسالة محبة وسلام تقوم على الحوار البناء والتوجه نحو المستقبل، وتشديدة على أهمية هذا الحدث العالمى، الذى تستضيفه سيناء، أرض السلام ومهد الأنبياء، تأكيده أنه استكمال لحلم الشباب المصرى الذى بنى على يقين أننا خلقنا مختلفين لنتكامل.
ونشرت الصحيفة تقريرًا مطولاً عن مدينة شرم الشيخ، التى تشهد فعاليات منتدى شباب العالم، حيث تعد أحد أفضل الوجهات السياحية على مستوى العالم، حيث تعد شواطئها أحد أجمل الأماكن والوجهات التى تستقطب هواة الغوص لمشاهدة عجائب الشعب المرجانية والحياة البحرية التى تتميز وتزخر بها، كونها أحد أفضل مراكز الغوص العالمية، فيما تحتضن المدينة عددًا من المنتجعات السياحية، حيث يصل عدد الفنادق فيها إلى نحو 200 فندق، بالإضافة إلى المدن الترفيهية، والملاهى الليلية، والكازينوهات، والأسواق التجارية، فضلاً عن المطار الدولى.
وتناول التقرير الذى أعدته «الاستعلامات» حول تغطية الإعلام العربى لفعاليات منتدى شباب العالم ما أوردته شبكة أبوظبى الإخبارية من إلقاء الضوء على تجارب ملهمة، صعد أصحابها لمنصة منتدى شباب العالم فى نسخته الثالثة، وذلك خلال حفل الافتتاح ليتحدثوا عن تلك التجارب المؤلمة التى خاضوها، إلا أنهم استطاعوا فى النهاية الانتصار عليها جميعًا، وتحقيق النجاح رغم الألم، لتخرج كلماتهم ممتزجةً بالسعادة والفخر والأمل والتفاؤل والبهجة رغم الألم الذى تعرضوا له، وهى المشاعر التى عبرت عنها لغة جسدهم, وفى مقدمتهم جيسيكا كوكس، أول شخص يقود طائرة بقدميه لعدم امتلاكها ذراعين، والكونغولى ميشيل شيكوانينى، الذى أجبر على أن يكون جنديًا فى طفولته، وحليمة عدن، أول عارضة أزياء ترتدى الحجاب ويلمع نجمها فى العالم، والطفل زين يوسف محارب السرطان، تفاخر بأنه محارب قوى وهزم المرض اللعين 4 مرات.
الإعلام الأوروبى
واصل تقرير «الاستعلامات» متابعته لتغطية الإعلام الأوروبى، حيث أبرز موقع «المرجع» التابع لمركز دراسات الشرق الأوسط فى باريس تأكيد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة، التابع لدار الإفتاء المصرية، على أن منتدى شباب العالم الذى يُعقد فى شرم الشيخ تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسى، يمثل رسالة سلام وتنمية، تُسهم فى مواجهة التطرف والإرهاب، ونقل الموقع عن المرصد أن انعقاد المنتدى فى سيناء الآن، أوضح دليل على نجاح جهود الدولة بكل مؤسساتها فى مواجهة الإرهاب، وأبلغ رد على مروجى الشائعات والمشككين فى هذه الجهود.
«التقرير»، أضاف أن منتدى شباب العالم حظى باهتمام القيادة السياسية منذ بداية العودة إليه فى إبريل 2017، حين أعلن الرئيس فى ختام المؤتمر الوطنى الرابع للشباب بمدينة الإسماعيلية، مشاركته للشباب المصرى فى دعوة الشباب من مختلف دول العالم للمشاركة فى منتدى شباب العالم الذى سيقام بمدينة شرم الشيخ فى نوفمبر 2017، لينقل للعالم رسالة سلام وتنمية ومحبة من أرض مصر.
«المرجع»، أشار إلى أن برنامج منتدى شباب العالم يضم مجموعة متنوعة من المحاور التى تناقش قضايا وموضوعات تهم مختلف الفئات الشبابية حول العالم، والتى من خلال جلساتها سيعبرون عن رؤاهم، ويطرحون أفكارهم ويتبادلون تجاربهم، ويناقش المنتدى موضوعات الأمن الغذائى، والبيئة والمناخ، وسلسلة الكتل، والذكاء الاصطناعى، والاتحاد من أجل المتوسط، وتمكين المرأة، والفن والسينما.
موقع دى نيوز لندن 7 الإخبارى، ذكر أن منتدى الشباب العالمى الثالث (WYF) والذى يقام فى «مدينة السلام» شرم الشيخ، تحت شعار «حيث تلتقى الحضارات»، ويركز منتدى هذا العام على تبادل الشباب لأفكارهم ووجهات نظرهم فيما يتعلق بالسلام والابتكار، مشيرة إلى أن المنتدى بدأ لأول مرة من قبل الرئيس السيسى، فى عام 2017، لدعم أفكار الشباب بشأن قضايا معينة ذات اهتمام متبادل وذات أهمية. وقالت نائبة منسق عام WYF، آية عطية أن WYF يقدم رسالة سلام ونجاح وتعاون نحو تحسين وتقدم دول العالم بأسره عبر الشباب، حيث يوفر مساحة هائلة لهم لمشاركة وتبادل وجهات نظرهم مع الأشخاص الذين لديهم نفس الاهتمامات ومساعدتهم على أن يصبحوا صناع قرار مؤهلين، من خلال تزويد الشباب بفرصة للتواصل مع كبار المهنيين والمؤهلين والأشخاص المهرة.
وأورد موقع روسيا اليوم أن «الرئيس» قال فى افتتاح النسخة الثالثة لمنتدى شباب العالم بشرم الشيخ، إنه يشرفه: «أن تكون سيناء منصة محبة وسلام وحوار بناء يوحد العزم نحو مستقبل أفضل».
الإعلام الآسيوى
موقعا «الصين دوت أورج» و»شينخوا» ركزا على تصريحات «الرئيس» فى افتتاح النسخة الثالثة لمنتدى الشباب العالم، وأعرب عن أمله فى أن يكون بمثابة منصة للسلام والحب والحوار البناء من أجل مستقبل أفضل، مشيرة إلى أن المنتدى سيتناول عددًا من الموضوعات بما فى ذلك الثورة الصناعية، والأمن الغذائى، والاتحاد من أجل المتوسط، والتحديات البيئية، والذكاء الاصطناعى، وتكنولوجيا سلسلة الكتل، وتمكين المرأة والفن والسينما.
شبكة الصين، حرصت فى تقرير على إبراز افتتاح الرئيس لمنتدى شباب العالم فى نسخته الثالثة بحضور أكثر من سبعة آلاف شاب وفتاة من مختلف دول العالم، كما شارك فى الحفل عدد من الشخصيات الدولية والإقليمية البارزة ووفود عديدة من دول العالم، كما نقلت فقرات من كلمة «السيسى» خلال حفل الافتتاح، حيث أكد أن منتدى شباب العالم يأتى استكمالاً لحلم الشباب المصرى الذى بدأ قبل عامين، وهو حلم بنى على يقين بأننا خلقنا على اختلافنا لنتكامل، وخلقنا شعوبًا وقبائل لنتعارف، وأضاف: «يشرفنى أن نعلن من هنا من أرض سيناء انطلاق منتدى شباب العالم.. ليكون منصة نبعث من خلالها للعالم بأكمله رسالة محبة وسلام، ورسالة اعتزاز قائمة على الحوار البناء، نؤكد فيها إرادتنا وعزمنا التوجه نحو مستقبل أفضل للعالم، قوامه المحبة والاستقرار».
كما ألمحت الشبكة إلى أن حفل افتتاح المنتدى شهد استعراض قصص نماذج ملهمة من الشباب، مثل الفتاة الأمريكية «جيسيكا» التى حققت حلمها بأن تكون طيار على الرغم من أنها بدون ذراعين، والشاب ميشيل وهو من الكونغو الديمقراطية، والذى تعرض فى طفولته للخطف من قبل جماعة مسلحة أجبرته على القتال، كما قتل والده لعمله فى مجال الدفاع عن حقوق الإنسان، لكنه أصبح حاليًا واحدًا من أهم المدافعين عن حقوق الأطفال فى العالم والمطالبين بإنهاء عمل الأطفال كجنود، ومن بين هؤلاء أيضًا حليمة أدين أول عارضة أزياء سوداء ومحجبة على أغلفة أشهر مجلات الموضة فى العالم، وهى أمريكية من أصل صومالى، والفتاة المصرية نورا التى تعمل مرشدة سياحية.
الإعلام الإفريقى

ذكر راديو وتليفزيون الكاميرون، أنه يوجد ما يقرب من 20 شابًا كاميرونيًا فى شرم الشيخ لحضور النسخة الثالثة من المنتدى العالمى للشباب، وصرح قال د. Enow Awah Georges الرئيس التنفيذى، مؤسس منظمة الصحة فى التنمية المستدامة «OHISD» فى الكاميرون: «إنه يأمل فى التبادل والتواصل مع شباب آخرين من حول العالم، مشيرًا إلى النسخة الثالثة من المنتدى العالمى للشباب تؤكد مشاركة الشباب فى القضايا العالمية الرئيسية، وإنه يعطيهم مجالًا لتبادل الآراء فى تجمع خصب من أجل اقتراح مبادرات مفيدة لصانعى القرار والشخصيات المؤثرة.
وأبرز موقع بوابة إفريقيا تحت عنوان «السيسى يكرم مريضًا بالسرطان.. بطريقة خاصة» حكاية الطفل زين يوسف «12عامًا» الذى استعرض رحلته مع التعافى من مرض السرطان فى منتدى شباب العالم، ولفت الموقع إلى أن الرئيس السيسى طلب مصافحته قائلاً: «أريد أن أصافحك»، ثم توجه الرئيس للطفل زين على المسرح لمصافحته، كما قدم المشاركون فى المنتدى التحية إلى رضوى موسى والدة الطفل زين يوسف مقاوم مرض السرطان.