خلاص بلاش تفعيص في البلاص فكرة الندم المصرية في حالة افلاس وأي كلام اخر يكون من هجاص ويمسح باستيكة يا ويكة انهزامنا في كاس العالم وكاس أمم افريكا وبلاش هجص وضرب مزيكا. وتركنا الهجص الذي أصابنا بالقيء والمغص لان 45 ميدالية في دورة األعاب البحر في حكم السحر والحصول علي المركز الخامس والكل بهذا الانجاز اللامس وعرفنا البحر بيضحك ليه فرحان بشباب وشبات مصر الأبطال يا بيه الذين أبهروا العالم من أسبانيا وفاضوا بالفرحة علينا وجاءت هذه الانتصارات بردا وسلاما وليس كلاما لتغسل وجه فضيحة صفر كاس العالم. وكالعادة الرئيس السيسي رئيسك ورئيسي فرح بالشباب ومنحهم ارفع الالقاب بأعلي الأوسمة ليصبح كل واحد فيهم علي الانتصارات القادمة مصممة وباقي من الزمن سنة وبضعة شهور علي طوكيو الأولمبية واذا كانت الدول صاحبة رصيد أعلي ميداليات في تاريخ الاولمبياد بدئو من أربع سنوات التجهيز والأعداد وعندنا اتحادات صارت علي هذا النهج كاتحاد الملاكمة باقامة المعسكرات الخارجية والداخلية والسعي للحصول علي الميداليات في البطولات الاقليمية والعالمية واتحاد رفع الأثقال وهو في معسكر دائم وعلي عوم اتحاد الملاكمة العائم وبعض الاتحادات الأخري التي ادخلت في دورة البحر الي قلوب المصريين المسرة . أما تقدير ما نستطيع ان نحصل عليه من ميداليات ففي الألعاب الرقمية مقارن باستمرار بين ارقامنا وأرقام ابطال العالم والاولمبياد وفي اللعبات التنافسية كالمصارعة والتايكوندو والجودو والكاراتيه والملاكمة فان الاحتكاك الدائم بأبطال العالم احتمال الحصول علي الميداليات حاتمة والجيات وحتي الاولمبياد أهم من الريحات.