أفادت وسائل الإعلام الجزائرية أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة أصدر قرارًا بحل جهاز الأمن والاستعلام (المخابرات) والذي كان تابعًا لوزارة الدفاع ليحل محلها مديرية للمصالح الأمنية، تابعة للرئاسة. وقالت قناة الحرة إنه وضع الجهاز الجديد تحت سلطة رئاسة الجمهورية مباشرة، وأسندت مسؤوليته إلى اللواء عثمان طرطاق الذي كان يرأس جهاز والاستعلامات الأمن المنحل.