الأحياء الشعبية بالزقازيق تشكو تجاهل الأخوان و المسئولين لتلال القمامة

تشهد الأحياء الشعبية وقري محافظة الشرقية تلال من القمامة المتراكمة والتي هي بؤرة لتجمع الحشرات الزحفة و الذباب والقوراض مما ينتج عنة أنتشار الأمراض المعدية تشوة المنظر الجمالي بالرغم من ما بيذلة شباب الأخوان المسلمين من حملات أزلة للقمامة الأ انهم متهمون من قبل المواطنين أنهم لا يهتموا بسوي بالأحياء الراقية “كالقومية و سط البلد و غيرها “من الشوراع الرئيسية التي يسكن بها المسئولين بينما القمامة الحقيقة والتي تضر المواطن البسبط وتسبب لة الأمراض لا ييتم وضعها في الحسبان.
و يقول ماهر رجب كفر عبد العزير بالزقازيق أننا في منطقة شعبية كلنا من ذوي الدخل المحدود وليس يسكن في المنطقة مسئول عشان حد يسأل فينا فالقمامة متراكمة في شوراع الكفر خاصة عند منطقة المشايا و التي تخلط القمامة مع مياة الطرف الصحي المتراكمة حيث أن الشبكة متهالكة ودائمة الطفح فنحن نعيش فوق برك صرف صحي مختلطة بالقمامة مما تسبب الأمراض المعدية.
و يضيف الية أحمد السيد كفر الزقازيق أن مناطق أخر كفر الزقازيق الحكماء يمر فيها خليج من ترعة بحر مويس و الذي يتم تجميع حوالة القمامة مما تسبب الروائحة الكريهة بطول الطريق و كذلك صرف مياة المجاري المتجمعة في البيوت بسسب تهالك شبكة الصرف الصحي يؤدي الي أنتشار القوارض كفئران و غيرها و الناموس والذباب.
و نفس الحال شكي أهالي أحياء الحريري و الأشارة و منطقة الحلزوينة بالنحال و أخر مناطق مبارك من قيام حملات نظافة سواء من شباب الثورة أو الحي بالشوراع الرئيسية و العمومية فقد وترك المناطق الداخلية و التي هي أصل تلال القمامة.
وأكد اللواء أحمدفصيل السكرتير العام والقائم بأعمال محافظ الشرقية انة سيتم التعاون مع الجمعيات الأهلية لأزالة القمامة من الشوارع خاصة بالزقازيق ومخاطبة الجهات الحكومية بعد القاء المخلفات في مياة بحر مويس ومضيفا أنة تم تزويد المحافظة مؤخرا حوالي 9 معدات كبيرةمعدات متطورة وكبيرةحملات 5 طن و 2 طن لتنفيذ أزلة القمامة خلال أيام وضرورة سرعة أعادة الميادين لمظهرها الطبيعي وتجميلها وعودة تحصيل الرسوم نظافة من المواطنين.