الأهلى عاد.. وأجاد ونسى حكاية الغانية وداد.. وعادت الروح وهذا به المسموح.. ونسى أمام المرمى أن يكون أمام المرمى فى ال 18 بحبوح.. مع زيزو كان بيغيظه ومع مارتن يول أمام مصر المقاصة كان مخلص القول.. والذى أثبت أول دقيقة أنه المسئول .. الرجل الجد يحب الجد.. ولا يعرف الهزار ولا تدريب عشوائى وكأنه دقه زار.. ووفق برنامج فيه الفردى والجماعى والخططى والتكتيكى.. وفيكى فيكى أنت صديقى.. واللياقة البدنية يا عنية.. أول الأولويات.. وأيضًا باقى اللياقات الفنية والمهارية. ومازال مارتن يول يستعين بصديق عند كل تشكيل وحتى يقف على كل لاعب.. ولأنه فى أول القصيدة هذه هى المصاعب.. والجاهز لاعب.. وغير الجاهز يجهز.. فالكل يلعب.. ولكنه هو اللى يغلب به يلعب ووضح هذا فى التشكيل أمام مصر المقاصة.. والفوز فى أول طلعة بالنسبة له بشرى لمعة.. وهو الذى وعد بالبطولات.. وأنا أقول للزين سلامات.. ولسه باقى الموسم فيه حكايات وحكايات.. المهم أن يلعب الباقى يا أشقائى.. مباريات كأس لا تسمح بالهزيمة.. التى تأكل النقط هى والتعادل وتقل القيمة.. وتجعل الأهلى يحتاج للناس اللئيمة.. ولكن هو أصبح الأقرب للبطولة.. لو لعب باقى المشوار بطريقة سليمة.. ليكون الدرع العائد للجزيرة هو الغنيمة!! وفوز الزمالك على المقاولون أعاد فارق النقاط إلى 6.. وحلاوة الأهلى زايدة حتة.. والمقاولون وكله عند العرب صابون وكله يهون.. ومرشح بقوة للهبوط وربنا يكون فى العون.. وماكليش الذى خرج فى أول قصيدته الأولى مافيش.. وخرج مهزومًا ومكلومًا.. وافترسه الإنتاج الحربى وآه يا غلبى.. وهو يلعب الشوط الثانى كله بعشرة لاعبين.. بعد طرد فى الشوط الأول أحد لاعبيه.. ولكن الإصرار جعل كل لاعب فى فريق الإنتاج بلقب باشا يعيش على قفا ماكليش . واتحاد الجبلاية والزير لا تسنده النوايا.. أخذ أجل فى حكم الإدراية.. وتأجل احتمال الحل.. وصباح الفل إلى 21 مارس.. والعين فى هذا الموضوع ليس عليها حارس.. وكل عضو فى هذا الاتحاد عامل فيها فارس.. مع إنه يرتكب كل خطأ وخطأ قارص.. واليومين دول أعيد فتح الباب.. على حرق العقود بالأموال.. وهذا هو الحال.. ومال الهوى يا أبه مال والله الغنى عن اللئيم والسؤال.. وذلك يوم اقتحام الاتحاد بالألتراس.. والكل بعد حرق الاتحاد كان بيخرس.. ويقال إن الغرفة التى كان بها هذه العقود هى الوحيدة التى لم تحرق.. ومن له المصلحة فى أن يدخل هذه الغرفة وبهذه العقود يسرق.. واللى يشرب لوحده يزور.. وبدأ الاتحاد يجهز نفسه لإعادة الانتخاب فى يونيو من العام الحالى.. وأنا مالى يابوى وأنا مالى.. وبعض الأعضاء بدأوا فى جولات انتخابية ويدعى بطولات وهمية.. مع أنه مع الذين أكلوا الخروف أبو لية.. ويستحق دعوة ولية ساعة العصرية.. وكفانا مهازل وقرارات تدخل الكرة المصرية فى متاهات.. وكفاية اختلاق الأزمات.