"ومضات" بعنوان : ومازال النيل .. يبكى !

"ومضات" بعنوان : ومازال النيل .. يبكى !

((1)) "من غير زعل" .. بعدما كشفت الثورة "الوش التانى" لبعض الشخصيات والجماعات، ينبغى أن نوجهها لمسارها الصحيح نحو البناء والتقدم حتى لا نضطر لأن نقول "يا ثورة ما تمت"! ((2)) حينما يمثل "الشباب" أساس ثورة 25 يناير السلمية وحركة 30 يونيو الثورية، ثم تأتى حكومة يبلغ متوسط أعمار وزرائها "65" سنة!! يبقى أنت أكيد فى مصر! ((3)) رحلت الحكومة السابقة التى قصمت بفشلها ظهر البعير، وبقي بعض وزرائها وخاصة وزيري الكهرباء والداخلية فى الحكومة الإنتقالية الحالية دون تغيير! فهل من تفسير؟!! ((4)) مازالت إثيوبيا مستمرة فى بناء سدها النهضوى، ومازال النيل .. يبكى! ((5)) بعد إكتشاف جزء من تمثال لأبى الهول مؤخرا فى شمال إسرائيل، أشعر بأنها .. بشرة خير! ((6)) كم أزعجنى كم المشاهد الخارجة والألفاظ المبتذلة التى إجتاحت بعض المسلسلات التليفزيونية الرمضانية، يبدو أن "الرقابة" فى حاجة إلى .. رقابة! ((7)) جملة مفيدة ف وسط السطر* مش ح نحس بعيد الفطر* إلا ومصر الغالية علينا* ترجع تانى وتفرح بينا* لما تشوفنا مع بعضينا* علشان يقدر يمشى القطر* بعد محطة عيد الفطر* ((بقلم)) محمد حلمى مصطفى – الأسكندرية – جمهورية مصر العربية. للتواصل مع الكاتب .. يرجى الدخول على هذا الرابط: http://tiny.cc/yz7myw