أصدرت قنوات المحور الفضائية بيانا عبرت فيه عن خالص اعتذارها عما جاء على لسان أحد مقدمي برامجها الدينية من تراشق مع عقيدة الإخوة المسيحين، فيما تراه القناة غير مُعبر عن رسالتها بأي حال من الأحوال وهي التي تتبنى منذ انطلاقها عام 2002 من الرأي والرأي الآخر دون مساس او تجريح. وبناء عليه فقد قررت إدارة القناة برئاسة الدكتور حسن راتب، إنهاء التعاقد مع الشيخ سالم عبد الجليل من تاريخه مع الحفاظ على برنامج "المسلمون يتساءلون " احتراماً لمشاهديه، وباعتباره من أقدم برامج القناة وعلامة مضيئة على درب الإسلام السمح ورسالته المتوازنة الحاضنة لجميع الرسالات السماوية.