لم تكن النجمة العالمية جنيفر لوبيز تتصور أن يصل تهور زوجها أوجانى نوا السابق إلى درجة أن يقوم بتوزيع فيلم مدعم بلقطات فيديو مسجلة عن حياتهما الجنسية معاً، ولكن هذا ما حدث بالفعل، حيث يحاول نوا أن يجد مشترياً بين القائمين على صناعة السينما لفيلم يتضمن لقطات فيديو للاثنين فى أوضاع جنسية، من بينها الأوقات التى قضياها فى غرفة بأحد الفنادق أثناء شهر العسل فى 1997، ولكن لوبيز قاضته، لمنع هذا الأمر، وبالفعل أمر القاضى نوا – الطاهى وعارض الأزياء الذى تزوج لوبيز 11 شهراً فقط- بعدم توزيع الفيلم، فى حين قرر نوا استئناف الحكم. وقال القاضى فى تفاصيل حكمه إنه أصدر الأمر المؤقت لأن فيلم "كيف تزوجت جينيفر لوبيز" قصة جينيفر لوبيز وأوجانى نوا ربما يخرق اتفاقاً بين لوبيز ونوا تعهد فيه الأخير بعدم الكشف عن معلومات تتعلق بحياتها الخاصة.