صدق أو لا تصدق.. حسن البنا.. مؤسس حزب الإخوان المسلمين (حسن البنا) يهودي من أب و أم يهوديين من يهود (الدونما) وهو ليس مصري بل مغربي الأصل، قدم إلى مصر هو وعائلته من "المغرب" هربا من الحرب العالميه الأولى. تلقفته الجماعات اليهوديه فى مصر وقامت بتوفير المأوى والعمل. التحق والده بالعمل فى هيئه السكه الحديد المصريه فى مهنه أصلاح ساعات الهيئه و هى المهنه التى كان يحتكرها اليهود فى مصر حسن البنا ... اسمه المزور الذى دخل به مصر (حسن أحمد عبد الرحمن) و قد أضاف له والده كلمه (البنا) بأمر من المجمع الماسوني اليهودي في مصر لترسيخ اسم التنظيم وربطه باسم هذا الصهيوني المأفون... ادّعى حسن البنا فى الجلسات الخاصه اعتماد فكره على المذهب (الاحمدى) أو (الأحمدية) المنتشر فى الهند، وهذا المذهب يقوم فى الاساس على ان جبريل عليه السلام لم يتوقف عن الوحى بعد النبي محمد... وهو ينزل الان على معلمىّ الأمه و طبعاً هذا المأفون حسن البنا هو أحدهم..... و من هنا تتضح مسألة (السمع و الطاعه) عند الإخوان... لأن معلمهم متصل بجبريل الذي يوصل له الوحي.... بناء على أن الوحى لم يتوقف و بما أن حسن البنا متصل بالوحي، فمن حقه تحريف القرآن. إليكم أمثله تحريف القرآن عند حسن البنا و اتباعه الإخونجية المنحرفين: وإن الله وملائكته يصلون علي معلمي الناس الخير....وهذا تحريف للآية 56 من سورة الأحزاب التي تقول: «إن الله وملائكته يصلون علي النبي يقول البنا قى كتابه (يصلون علي النبي معلمًا)، وهذا الوصف يوضع الفتحة فوق الشدة هو ما كان الكافرون يصفون به النبي محمد وفي صفحة 127 من كتابه، كتب حسن البنا «حاشا لله وتعالت دعوته عند ذلك علوًا كبيرً»، وهذا تحريف للآية 43 من سورة الإسراء وفي صفحة 141 من كتابه، كتب حسن البنا: «فأصلحوا بينهما صلحًا والصلح خير» وهذا تحريف للآية 128 من سورة النساء وفي صفحة 151 من كتابه، كتب الصهيوني حسن البنا: ((نفسك يا هذا وإياك والخلق ربك ونفسك وحسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين)) وهذا تحريف للآيات 62، 63، و64 من سورة الأنفال...