حثت الولاياتالمتحدة، الرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي، على العودة إلى المحادثات النووية، بهدف دفع البلدين لاستئناف الالتزام بالاتفاق النووي الموقع عام 2015، مكررة موقفها من أن نافذة الدبلوماسية لن تظل مفتوحة للأبد. وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس - في تصريح أوردته قناة (الحرة) الأمريكية مساء اليوم الخميس "رسالتنا للرئيس رئيسي هي نفسها رسالتنا لأسلافه.. الولاياتالمتحدة ستدافع وتسعى من أجل تحقيق مصالحنا للأمن القومي ومصالح شركائنا"، معربا عن أمله في أن تغتنم إيران الآن فرصة السعي للحلول الدبلوماسية". وتابع: هذه العملية لا يمكن أن تستمر إلى ما لا نهاية.