"لو ابني طلب يتجوز رقاصة هضربه بالنار"..حكايات لوسي في عيد ميلادها

تحتفل الفنانة لوسي، اليوم الجمعة 11 ديسمبر، بعيد ميلادها إذ أنها من مواليد مثل هذا اليوم من عام 1960، ولم تقتصر على كونها راقصة، بل شاركت في العديد من الأعمال الفنية التي أثبتت نفسها بها كممثلة، لتمر بأصعب لحظة في حياتها يوم تغسيلها لوالدتها بعد وفاتها.
نرصد لكم معلومات عن لوسي في السطور التالية:
- اسمها الحقيقي إنعام سعد محمد عبد الوهاب، وفنيا "لوسي".
- من أبرز أعمالها: "أرابيسك، زيزينيا، كناريا وشركاه، غدر وكبرياء، سلطان الغرام، مذكرات سيئة السمعة، الباطنية، ولي العهد، الكيف، البيت الكبير".
- قالت لوسي، ببرنامج "شيخ الحارة": "اتطلب مني إني أدرس الرقص في إسرائيل، والعمل كمُدرسة رقص، بحوالي 2000 دولار عن كل طالبة في معهد الرقص، وألف دولار في الساعة الواحدة، لما يكون عدد الطالبات أقل من 20 طالبة.. ورفضت التطبيع، لأنه معروف عننا كرهنا لإسرائيل".
- تابعت لوسي: "أنا بتعامل مع راقصات ديانتهم يهودية، وبدرب إسرائيليات بيجولي مصر".
- أوضحت لوسي: "أنا بعرف ربنا أكتر من ناس كتير أوي، ومشتغلتش في مهنة الرقص غصب عني، ولكن أمي هي اللي كانت رافضة".
- "الرقص مهنة شريفة ومحترمة، ولكن ممكن واحدة تمتهنه يبقى سلوكها مش محترم، وفيه واحد إعلامي قال في مرة.. لو ابني طلب يتجوز رقاصة هضربه بالنار، وهو بيجي يقعد معايا".
- أوضحت لوسي: "ابني لما قالي (هزي كويس)، كان يُقصد اخلص في شغلي، ومش بيتعاير مني إني شغالة رقاصة".
- عن رأيها في الراقصة صوفينار، قالت لوسي: "هي بتعرف ترقص ولكنها بتستسهل، ودمها خفيف وظريف".
- قالت لوسي، في لقاء تليفزيوني، إنها ليست خائفة من أن تموت وهي مرتدية بدلة الرقص، لأنها لا تفعل شيئا في الخفاء.
- عن موقف لا تنساه تعرضت له في عملها، فقالت لوسي: "كنا في فرح واتحبسنا فيه، وكانوا عايزين ياخدوا فلوسنا".
- كما ذكرت أنها "كانت مجتهدة بالمدرسة في حصة الألعاب والموسيقى".
- روّت لوسي، قصة تعرضها للضرب ببرنامج "شيخ الحارة"، فقالت: "اضربت بالخرطوم من أمي مرة واحدة، لأني خرجت من بيتنا في يوم من غير ما أقولها، واللي جرتني في ده أخت الفنان محمد الحلو، وكانت من سني وكنا جيران، وروحنا نشوف الأراجوز عند قصر عابدين، ولما روحت البيت.. أمي قالتلي كنتي فين؟ قولتلها (زينب) خدتني ودتني الأراجوز، فضربتني، وأنا اللي غسلتها بنفسي يوم وفاتها ودي كانت أصعب لحظة في حياتي".