فى زمن كورونا.. كيف يواجه مواليد كل برج الضغط والقلق؟

يجلس غالبية المواطنين في العالم هذه الأيام في المنزل، بسبب الإجراءات الوقائية التي اتخذتها الحكومة، بعد تفشي فيروس كورونا الجديد "كوفيد 19".
واشتكى كثيرون على مواقع التواصل الاجتماعي من طول البقاء في المنزل والملل، ما يسبب التوتر والقلق والإجهاد العقلي، لذا نوضح لكم كيف يواجه كل برج، التوتر والقلق بشأن فيروس كورونا وفقا لموقع "horoscopesignz".
- برج الحمل(21 مارس- 19 أبريل):
يتميز مواليده بعدم الخوف، لذلك يواجه الضغط والتوتر من خلال الاعتماد على الذات وإعطاء أوامر للآخرين والتحديات التي يخوضها.
- برج الثور (21 أبريل-21 مايو):
يسبب التوتر والقلق لمواليده شعورهم بالخوف وعدم الأمان والعصبية الشديدة في تعاملهم مع الآخرين، ما ينعكس سلبيا عليهم.
- برج الجوزاء (21 مايو- 21 يونيو):
يتميز مواليده بكثرة التفكير، لذلك عندما يصاب بالقلق يبدأ بالتفكير في كل شيء والتحدث كثيرا ويشعر بالضيق والضعف تجاه ما يحدث حوله.
- برج السرطان (22 يوليو- 22 يونيو):
يفضل مواجهة الضغط من خلال الانسحاب والبقاء في المنزل والجلوس على الأريكة، ويقلل من الكلام والتواصل مع عائلته وأصدقائه.
- برج الأسد (22 يوليو- 22 أغسطس):
بالرغم من شجاعة مواليده، إلا أن عند شعورهم بالضغط والقلق يعيشون جوا دراميا وحزنا شديدا، ولا يفضلون التعامل مع الآخرين.
- برج العذراء (23 أغسطس -22 سبتمبر):
يبدأ مواليده عند شعورهم بالضغط والقلق في التفكير الزائد وإعداد قصص وسيناريوهات وهمية في عقلهم، ويبحثون لها عن حلول.
- برج الميزان (23 سبتمبر -23 أكتوبر):
يسبب القلق انعدام الرغبة في اتخاذ أي قرارات، خوفا من حدوث الخسائر.
- برج العقرب (23 أكتوبر- 22 نوفمبر):
يبدأ مواليد برج العقرب بالانسحاب والاختفاء وفقدان الأمان والثقة في الآخرين والخوف.
- برج القوس (22 نوفمبر -21 ديسمبر):
عند مواجهة الضغط يشعر مواليد برج القوس بالتشتت وفقدان الثقة فيما حولهم، ويبدأون بالتفكير في إيجاد حلول للتخلص من التوتر والقلق.
- برج الجدي (22 ديسمبر- 19 يناير):
يشعر بالحزن والضيق والانزعاج، وبالرغم من ذلك بإمكانهم التخلص من ذلك الشعور من خلال العمل لعدد ساعات أكثر.
- برج الدلو (22 ديسمبر- 19 يناير):
يؤثر القلق والتوتر على مواليده على المستوى العاطفي سلبيا، ويدفعه ذلك إلى التخلي عن مسئوليته والتفكير الزائد.
- برج الحوت (19 فبراير -20 مارس):
يتعامل الحوت مع الضغوطات والقلق بعدم التفكير فيه والانشغال في العمل لتخطي الأزمة.