يواجه منتخب مصر لكرة القدم 3 احتمالات للوقوع في مجموعة ناية بتصفيات إفريقيا المؤهلة لكأس العالم 2022 بقطر وذلك قبل اجراء قرعة التصفيات الإفريقية المؤهلة للمونديال في مصر يوم 21 يناير 2020 في أحد فنادق القاهرة. الاتحاد الدولي لكرة القدم أعلن عن تنصيفه الشهري، والذي سيعتمد في تصنيف المنتخبات المشاركة بتصفيات إفريقيا المؤهلة لكأس العالم 2022 بقطر. وحدد الفيفا نظام التصفيات بتأهل الأول من 10 مجموعات إلى المرحلة الثالثة والأخيرة بالتصفيات. وبحسب التصنيف فإن منتخب مصر المتواجد في المستوي الأول يواجه الوضوغ مع بوركنا فاسو أو كوت ديفوار أو جنوب أفريقيا أقوى 3 منتخبات في المستوى الثاني . وبناء على تصنيف الاتحاد الدولي الصادر اليوم الخميس، فإن المنتخبات المشاركة في المرحلة الثانية تم تقسيمها إلى 4 مستويات كما يلي: المستوى الأول: السنغال، تونس، نيجيريا، الجزائر، المغرب، غانا، مصر، الكاميرون، مالي، الكونغو الديمقراطية. المستوى الثاني: بوركينا فاسو، كوت ديفوار، جنوب إفريقيا، غينيا، أوغندا، كاب فيردي، الجابون، بنين، زامبيا، الكونغو. المستوى الثالث: مدغشقر، موريتانيا، ليبيا، موزمبيق، كينيا، أفريقيا الوسطى، زيمبابوي، النيجر، ناميبيا، غينيا بيساو. المستوى الرابع: مالاوي، أنجولا، توجو، السودان، رواندا، تنزانيا، غينيا الاستوائية، إثيوبيا، ليبيريا، جيبوتي. وبالرغم من أن تواجد المنتخب المصري بين منتخبات التصنيف الأول، غير أن هذا الأمر يبقي فرص أمام الفريق لدخول مجموعة قوية وسنرصد فرص ذلك كما يلي: - عانى المنتخب المصري في تصفيات كأس العالم 2006 حين تواجد مع كوت ديفوار وليبيا والسودان في مجموعة واحدة ولم يتمكن الفريق من التأهل. - أيضًا تعرض المنتخب المصري لموقف سيئ أمام زيمبابوي في تصفيات كأس العالم 1994 في مباراة الطوبة الشهيرة ولم يتمكن من التأهل، بعدما كان قد شارك في نهائيات 1990 بإيطاليا. - يتواجد أيضًا من بين منتخبات التصنيف الثاني جنوب إفريقيا، وهو الفريق الذي أقصى الفراعنة في دور ال16 بأمم إفريقيا الأخيرة.
