نقل موقع " المجد الأمني "عن مصادر وصفها بأنها شديدة الإطلاع في العاصمة المصرية القاهرة أن عناصر من "الموساد الصهيوني" كانوا من بين المتظاهرين الأقباط خلال الأحداث التي وقعت مساء الأحد، أمام مبنى ماسبيرو، وهم من بادر بإطلاق النار على الجيش المصري . وأضاف المصدر أن إطلاق النار على الجيش أشعل الفتنة بين المسلمين والأقباط، مما أدى إلى سقوط 24 قتيلا ونحو 212 جريحًا، وأن قوات الأمن فرضت حظر التجوال على العاصمة المصرية. ولفت المصدر إلى أن خلية تابعة "للموساد الصهيوني"، تجند بعض المصريت لكي يتم تأجيج التوتر بين المسلمين والأقباط حتى لا تستقر الأحوال في مصر.