بعض الأسرار التي دفنها (آل القذافي ) تخرح إلى السطح ، راسمة معالم الفتوحات الجنسية التي قادها القذافي وابناءه في ممالك النساء . كشف موقع إلكتروني اميركي أن القذافي كان يمارس الجنس مع الصحافيات اللواتي يرغبن في إجراء مقابلات معه. وبهذا الصدد،قالت الصحافية الأمريكية (بارباراسوليفان ) عن جريدة (يو إس اليوم ) إن مؤسسات صحفية كبري لم تتردد في إرسال صحافيات حسناوات إلي ليبيا من أجل ممارسة الجنس مع القذافي وذلك مقابل موافقته علي إجراء مقابلة معهن وصرحت (باربارا )خلال ندوة صحفية عقدت في العاصمة الأميركية بعنوان "(ليبيا والديمقراطية) " بأنها ذهبت في ثمانينيات القرن الماضي رفقة زوجها إلي ليبيا بهدف تغطية بعض الأحداث . لأنها كانت تعلم جيدا نوايا معمر القذافي وهو ما جعل بعض المقربين من الرئيس يتساءلون عن سبب وجود زوجها وفي نفس السياق نشر الصحافي (ناعوم برنبغ ) عن صحيفة (يديعوت أحرنوت ) مقالاً عن إحدى الصحفيات الأجنبيات اللواتي فضحن ما طلب منهن القذافي القيام به وحسب ما ورد في المقال (عندما كانت الصحفية رفقة مجموعة من زميلاتها الأجنبيات يحاولن إجراء حوارات مع القذافي لدى زيارته إحدى الدول الإفريقية طلب منهن التوجه إلى الجناح الذي يقيم فيه داخل الفندق وبعد أن اختلي بالصحفيات عرض عليهن ممارسة الجنس معه مقابل الحصول على تصريحاته ). وإنطلاقاً من بعض الروايات التي ركزت على فضح تداخل السلطة والجنس في حياة معمر القذافي فإنه كان يلجأ في بعض الأحيان إلى الترويح عن نفسه عبر إقامة حفلات ماجنة بخيمته أو بالهواء الطلق حيث تظهر النساء فيها عاريات وبهذا الخصوص قالت الراقصة المغربية كريمة المحروقي (روبي) " أخبرني رئيس الوزراء الإيطالي برلسكوني ذات يوم أن (البونغا بونغا) عبارة عن حفل يحتوي على مجموعة من النساء يخلعن ملابسهن ليؤدين خدمات جنسية للقذافي) . أماعن سيف القذافي ومغمراتة الجنسية فقد كشفت عارضة الأزياء التركية (إبرو شانجي) عن صمتها حيث كشفت أن سيف القذافي كان يعاشر ثلاث نساء في اليوم , وأنها أنتهت علاقتها معه كنيجة لما يعانيه من ضعف شديد أمام النساء أما عشيقته عارضة الأزياء الإسرائلية (أرولي ونرمان) فقد اكدت ممارسة الجنس معه . وتشير مصادر إعلامية إلى تأثير عشيقات أبناء القذافي في حياتهم اليومية مشيرة إلى أن سيف القذافي وعلاقته الجنسية دفعته إلى صرف أموال طائلة في سبيل قضاء لحظات حميمة وجنسية . كانت مدينة (بودروم) التركية حسب ما ذكرت عارضة الأزياء التركية مكان إحياء حفلات عيد ميلاده الصاخبة . وقد كشف موقع وكيليكس من أن المعتصم القذافي دفع مليون دولار للمغنية الأمريكية (مارياكاري) من أجل أحياها حفل خاص في عام 2009 . هذا قليل من كثير سوف يكشف التاريخ عن ماهو أعظم واي تاريخ إنه تاريخ فضائح وإجرام وخروج عن الأخلاق والإنسانية .