لا حديث لأبناء قرية طفنيس بل كل قري المطاعنة بمحافظة الأقصر بصعيد مصر سوي الترحم علي كل من الدكتور يوسف واسرته و الدكتور ابراهيم و اسرته الذين لقوا مصرعهم اثر حادث اصطدام في طريق عودتهم بعد انتهائهم من اداء العمرة الي الرياض حيث يعمل استاذ الجامعة والطبيب و يقيمان هناك مع اولادهما، حقيقة المصاب فادح، لكن الخاتمة كما قال الكبار وهم يصبرون بعضهم و شباب القرية ز لقد توفاهم الله بعد ادائهم العمرة و كرمهم سبحانه الرحيم بعباده المؤمنين بأن يدفنوا في مكةالمكرمة اطهر بقاع الارض ..هذه الكلمات ساعدت في ترطيب قلوب محبي عائلتي الضحايا العشرة الدكتور ابراهيم و صديقه الدكتور يوسف و أبنائهما ، الا أن أحزان الفراق لاتزال تعت