محمد البرادعي غرد علي تويتر بعد حادث سيناء الإرهابي قائلا: »هل من عاقل يخرجنا من ظلام الكراهية والعنف المتبادل إلي نور التسامح والعيش المشترك، درء الحريق لا يقي ولا يذر».. وللأسف هذا رأي البرادعي الذي يمثل منتهي الخسة لانه لم يفرق بين الحق والباطل ومنتهي النذالة لانه ساوي بين من يستشهد دفاعا عن أرضه ومن يموت دفاعا عن الإخوان.. وللأسف فكل يوم نكتشف فيه أن البرادعي يعيش بإرادته في مستنقع مع مطاريد الظلام الذين يقبضون ثمن الخيانة للوطن والجيش والشعب.. وبالفعل تحول البرادعي من عالم محترم إلي دكتور للإيجار.