قامت الشرطة بنقل باريس ابنة مايكل جاكسون الي مستشفي بلوس انجلوس بعد إقدامها علي الانتحار و هو الحدث الذي يحمل جوانب مأساوية. المراهقة عمرها 15 سنة و اقدمت علي الانتحار بقطع شرايين معصمها بسكين اللحم و تركت رسالة الانتحار التي تكشف عن معاناتها بعد وفاة والدها و كشفت التقارير عن تناولها كمية كبيرة من المسكنات و المهدئات.. كشف احد المقربين من الاسرة ان باريس تفتقد والدها و تعاني من المشاكل التي تواجهها هى و اشقائها بعد الوفاة التى تتسبب فى مثولهم امام القضاء بين الحين و الآخر و هو الامر الذى تسبب فى معانتها من الاكتئاب.. المستشفى اعلنت عن تحسن الحالة الصحية لباريس جاكسون الا انها ستقضى عدة ايام فى وحدة للعلاج النفسى..اما المفاجأة التى كشفت عنها الصحف فهى قيام باريس بالاتصال بالاسعاف بنفسها عند إقدامها على الانتحار و هو الامر الذى يوضح رغبة الفتاة المراهقة فى الحصول على الاهتمام و الرعاية التى تفتقدهما بعد وفاة والدها..