الرآى الآخر الشهرة.. بين محافظ الإسماعيلية ونجوم الكرة جمال هليل [email protected] • محافظ الإسماعيلية عليه دور كبير لحل مشاكل النادي المالية, يكفي المحافظ الفخراني فخرا أنه مسئول عن محافظة تضم في جنباتها النادي الإسماعيلي فريق الهندسة الكروية, صانع النجوم ومدرسة الموهوبين!! النادي الإسماعيلي يصرخ ويئن من الفقر والحجز عليه من الضرائب ولم نسمع صوت المحافظ إلا في حفلات التكريم التي تحقق الشهرة والأضواء فقط.. أما حلول المشاكل وتدخله لفض الخلافات أو الأزمات المالية.. فهو ليس موجودا علي الإطلاق, اللهم إلا بعض التصريحات لمندوبي الصحف في الإسماعيلية عن الأيادي البيضاء للمحافظ التي ستطول النادي وتحل مشاكله!! وفي النهاية نجد الأزمة تزداد استحكاما داخل النادي.. ونجومه يهربون في زمن الاحتراف للأندية الأخري التي تدفع أكثر, والضرائب أحكمت يدها علي أرصدة النادي.. كل ذلك والمحافظ الفخراني ولا هو هنا ولا نسمع عنه شيئا رسميا يؤكد تدخله أو مساعدته أو مساندته للنادي الذي هو أفضل دعاية للمحافظة التي كانت خضراء جميلة في يوم ما!! مطلوب من الفخراني أن يعلن علي أهل الإسماعيلية وأعضاء النادي... ماذا فعل لمساعدة الإسماعيلي في تلك الأزمة... واللا يعني سينتظر حتي يغلق النادي أبوابه.. ويباع النجوم في المزاد.!!. يمكن عايزين ينقلوا النادي لمحافظة أخري ويريحوا دماغهم!!اتمني ان ينظر كل المحافظين لانديتهم ويفعلوا مثلما يفعل محافظ بورسعيد وحمايته للنادي ولفريق الكرة ولمجلس الادارة . • سبحان مغير الأحوال, وسبحان من يغير الأشياء ولا يتغير!! الوسط الرياضي مليء بالنجوم الذين يعيشون الأضواء الآن,.. بعضهم يحاول أن ينسي أيام الماضي, والبعض أو القليل فقط هو الذي يعترف بأيام الفقر والبداية في الأزقة والشوارع الضيقة ونوم كل الأشقاء في غرفة واحدة.. وربما علي الأرض!! هؤلاء هم الذين يحمدون الله علي النعمة التي أنعم بها عليهم.. فيزيدهم من نعيمه!! أعرف لاعبا فذا.. كانت بدايته في الفقر لكنه أصبح مليونيرا, زمان كان يلهث خلف أي إعلامي ويتودد إليه من باب التلميع حتي يزيد عقده ويزيد رصيده. الآن.. تناسي كل شيء.. يعامل الإعلاميين بعنجهية, ويرفض الأضواء التي شبع منها, مثلما شبع من الملايين التي يحصل عليها بفضل كرة القدم, لكن هل يا تري ستدوم الأضواء للجاحد الذي ينسي نفسه؟!!! بدون مجاملة القوات المسلحة وتخريج الأبطال محمود معروف E-mail:[email protected] الليلة تكرم القوات المسلحة الأبطال الرياضيين الذين حصلوا على ميداليات أولمبية وبطولات أفريقية وعربية وعالمية من أبناء القوات المسلحة وفى مقدمتهم أبطال أولمبياد سنغافورة للشباب 2010 أصحاب نصف الميداليات التى حصلت عليها مصر وهم :حمدى عبد الوهاب فضية المصارعة وحسن رضا «رفع أثقال» وهشام يحيى «ملاكمة» الثلاثة نتاج المدارس الرياضية العسكرية التابعة للقوات المسلحة والتى اصدر المشير طنطاوى قرارا بانشائها منذ حوالى 4 سنوات للموهوبين رياضيا مدارس ابتدائية واعدادية وثانوية ومن يلتحق بها تجر له اختبارات طبية على أعلى مستوى كأنه سيلتحق بالكلية الفنية العسكرية والكلية الحربية أو الجوية أو البحرية.. أو المعاهد العسكرية.. كشوف طبية عيون وقلب وباطنة وجراحة عامة وعظام. هذه المدارس موزعة على كل محافظات مصر وليست مقصورة على العاصمة فقط اقتناعا من المشير محمد حسين طنطاوى بأن ريف مصر.. مدنها وقراها فى بحرى وقبلى تعج بآلاف الموهوبين بين الصغار الذين لا يلقون رعاية صحية أو طبية ولا احد يكتشف مواهبهم وجاء قرار طنطاوى بانشاء هذه المدارس فى عشرين محافظة لتكون بمثابة مصانع لتخريخ الأبطال الرياضيين. ان المشير طنطاوى يراهن على هذه البراعم ليصل عدد كبير منهم على ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية فى دورة لندن الاولمبية 2012 ودورة ريودى جانيرو الاولمبية التى ستقام بالبرازيل 2016 وخطة المشير ورجال القوات المسلحة ان يكون معظم ابطال مصر فى كل الرياضات من تلاميذ وخريجى مدارس القوات المسلحة وهى بمثابة مصانع لتخريج الأبطال وستجنى مصر ثمار هذه التجربة خلال الست سنوات القادمة فى الدورتين الاولمبيتين إضافة إلى دورات البحر المتوسط ويرى ان مصر تستطيع الحصول على خمسين ميدالية متنوعة فى دورة ألعاب البحر المتوسط 2017 لو نظمتها مدينة الإسكندرية مهد الالعاب المتوسطية التى اقيمت بها الدورة الأولى عام 1951. بلاتعصب حماقة الألتراس محمد جاب الله [email protected] ربما تكون الأحداث وتلاحقها سببا فى تأخر الكتابه عما دار بعد مباراة الأهلى والجزيرة فى كرة السله وقيام ألتراس النادى الأهلى بتحطيم منشآت النادى بأسلوب همجى غير مسئول .. وهذه الأحداث لابد من مناقشتها بعقلانية فالألتراس تجاوزوا كل الخطوط الحمراء وجعلوا من أنفسهم أوصياء على النادى وبدأوا يفرضون آراءهم على الإدارة من خلال اللافتات التى يحملونها فى مباريات الدورى العام لكرة القدم كالتى رفعوها فى إحدى المباريات وهاجموا حسام البدرى هجوما عنيفا فى عدة مباريات وأظن أن الإدارة صارت تعمل لهم ألف حساب حتى تجاوزوا المسموح لهم .. الألتراس فى كل الدنيا يشجع فريقه بحرارة منقطعة النظير لكنهم يتعرضون للعقاب إذا هم ارتكبوا أى مخالفة لايرضى عنها المسئولون بالنادى .. وفى هذه الحالة يمنعون من الدخول تماما إلى الملاعب وتخصص اشتراكات للأطفال وآبائهم ليحضروا المباريات باشتراكات مخفضة حتى يقلع الألتراس عن عاداتهم المسيئة وأحيانا يكون الحرمان طوال الموسم . السؤال الآن هل اتخذ النادى الأهلى خطوة ايجابية تجاه هؤلاء الشباب أم أنه سيتركهم يعيثون فسادا ويحطمون منشآت النادى ..؟ هل يخشى مجلس الإدارة مواجهة هؤلاء الذين يفتقرون إلى العقل والحكمة ؟ وماذا لو تغاضى عن هذه التصرفات الحمقاء ألا يمكن أن يزيد حجم الغضب عندهم فيرتكبون حماقة أخرى .. مشكلة هؤلاء أنهم يفهمون الرياضة بأسلوب خاطىء..ولا يعرفون أنها مكسب وخسارة .. ولايمكن أن يكون النادى الأهلى فائزا على طول الخط حتى يرضوا عنه .. وإلا فليخلقوا مسابقة للأهلى وحده ليفوز بها والسلام .. حلاوة المسابقات أن يكون فيها فريق فائز وآخر مهزوم ولا يمكن أن يكون فريق واحد هو الذى يفوز أما الباقى فيلعب دور الكومبارس . من حق جمهور الأهلى أن يحلم ويسعد لفوز فريقه لكن يجب ألا نهضم حقوق الفرق الأخرى التى من حقها أن تفوزهى الأخرى .. الذين ارتكبوا جريمة تحطيم منشآت النادى الأهلى لابد أن يدفعوا ثمن ما جنته أيديهم لأن الأهلى ليس ملكا لهم .. لكنه مال عام. **الحدق يفهم :- الحماقة أعيت من يداويها . ** بعيدا عن الرياضة :- سمعت حوارا غريبا بين سيدة وفرارجى ..السيدة اشترت منه دجاجتين قال لها إن ثمن الكيلو 18 جنيها .. قالت له إن الدجاج البلدى انخفض سعره إلى تسعة جنيهات وثمانية جنيهات للدجاج الأبيض .. قال لها :- ده كلام جرايد .. تخيلوا الفارق فى الأسعاربين ما يعلن فى بورصة الدجاج وبين ما يحصل عليه البائغ الذى يخالف التعليمات ويذبح الطيور نهارا جهارا رغم منع ذلك إلا أنه يتحدى القانون ويذبح لأن أحدا لايراقبه ويبيع بضعف الثمن فى غاية البجاحة .. المهم أن السيدة لم تجد أمامها مفرا من الدفع .. لماذا لاتوضع تسعيرة بهامش ربح معقول بدلا من ترك الحبل على الغارب للتجار ليستأثروا بالناس الغلابه ويرهقونهم دون وازع من رحمة أو ضمير . صباح الرياضة ماجد نوار [email protected] انتخابات برلمانية بروح رياضية!! الروح الرياضية ليست مطلوبة فى اللقاءات الكروية او الرياضية فقط ..بل تلك الروح مطلوبة بقوة فى اى انتخابات او منافسات فى جميع المجالات ..وبالطبع انتخابات مجلس الشعب الاخيرة جاءت مثل مباريات الاهلى والزمالك معظمها خلا من الروح الرياضية واتسمت بالحدة والاثارة فى بعض الدوائر وتبادل الجميع الاتهامات والطعون ورفع الدعاوى القضائية ..هكذا هو حال الانتخابات فى الدنيا كلها حتى فى اعتى الدول الديموقراطيه لايعترف اى خاسر بخسارته فورا او بشياكة بل يبدأ فى الطعن واتهام الأمن والحكومة باللعب لصالح خصمه ..لاأتكلم عن احزاب او عن جبهات بل اتكلم عن البشر بصفة عامة لايرضى احد منهم بالهزيمة ربما لانه لمس شعورا جماهيريا كاذبا بالمساندة والتأييد وما اكثر الجماهير التى تعودت اللعب على جميع الحبال للاستفادة الكاملة بكل المميزات الانتخابية التى يمنحها الناخبون للقاعدة الجماهيرية الفقيرة ..هناك محترفو انتخابات ليس على مستوى البرلمان فقط بل وفى انتخابات الاندية تشهد اكبر المحترفين واعرف بعضهم الذين لايستغنى عنهم اى رئيس ناد لانه يرشده وينصحه بالطريق الذي يتبعه لنيل الاصوات وثقة الاغلبية بل ان بعض هؤلاء وهم معروفون فى الوسط الرياضى ولايظهرون الا فى المواسم الانتخابية تربحوا بصورة رهيبة ومكاسبهم فاقت الخيال لانهم المبدعون بالافكار والاسرار لكسب الاصوات وكذلك ضرب المنافسين فى مقتل ! لماذا دائما لانعطى مهلة لانفسنا للتفكير فيما حدث او يحدث؟! لماذا نتعلل بالتزوير او التربيطات ..دون دراسة الظروف من جميع الجوانب وهل كفة المرشح للحزب الفلانى اثقل من كفة الحزب الحاكم ..طب ليه وما الدليل الذي قدمه او المستندات التى نال بها ثقة الملايين او آلاف من ابناء الدائرة؟! اعتقد اننا جميعا نعلم ان الانتخابات تتم بصورة تلقائية وهناك احجام من عدد كبير عن الذهاب للادلاء باصواتهم لاننا 80 مليونا وذهب منا 16 او 17 مليونا وربما اقل بكثير فمن المسئول عن تلك الكارثة؟! هل هو الحزب الحاكم ام الحكومة ام الامن ام من ؟! الاجابه خاطئه انها الجماهير والقاعدة الشعبية العريضة التى قاطعت الانتخابات ..رغم النداءات فى الفضائيات الخاصة والحكومية بضرورة المشاركة والتواجد والحضور فى هذا الحدث ..ولكن لم يحضر احد او حضروا بعدد رمزى !! عندما نتكلم عن الانتخابات اعتقد ان الفرق شاسع بين انتخابات الماضى القريب ..وانتخابات اليوم ..وهى ليست مجاملة بل حقيقة لان التجاوزات التى شاهدناها جميعا لاتحدث الا فى دول بها جرعات كبيرة من الحرية والديمقراطية..ان الممارسات يشوبها بعض الاخطاء ولكن من المسئول عنها؟! انها ثقافة شعب لن تتغير فى يوم وليله ضريبه ندفعها من ايام العصر الشمولى وشعار( لااسمع ولا ارى ولااتكلم)اعتقد ان هناك اجيالا اتلسعت وانكوت بنار هذا الشعار وذاقوا مرارة السجن والتعذيب ..انها الثقافة الانتخابية لاننا ما زلنا (كيه جى وان) انتخابات وحرية والمطلوب انعاش الفكر الجديد واستثماره نحو عالم افضل بدلامن القاء كل السلبيات على الحكومة او الحزب لان الجماهير العريضة هى السبب!! واخيرا لااملك سوى السؤال بلغة اهل الكرة نواب البرلمان اهلاوية او زملكاوية ؟ولمن الغلبة فى هذا البرلمان للاهلى ام الزمالك ؟! مدرب أجنبى وسط الموسم.. كارثة عبدالرحمن فهمى مطلوب دكة أخري بجوار دكة اللاعبين البدلاء.. دكة للمدربين البدلاء!!!.. لقد أصبح تغيير المدربين أكثر من تغيير اللاعبين!!!.. خطأ من؟؟.. خطأ مجلس الإدارة الذي يختار المدرب.. لأن مجالس إدارات الأندية الآن الذين تنقصهم خبرة رجال زمان لا يعرفون أهم الصفات التي يجب أن يتميز بها المدرب لكي ينجح.... ومن أهم هذه الصفات إذا كان المدرب لاعبا أصلا لابد أن يكون نجما في زمانه... حقق بطولات وكان ملء السمع والبصر... فاللاعبون لا يقتنعون عادة – وربما لا يحترمون أيضا هذا المدرب الذي كان كومبارس خلال تواجده في المستطيل الأخضر!!.. ثم ليس كل لاعب يصلح مدربا فقد يكون نجما ساطعا ولكنه يفتقد الشخصية القوية التي تسيطر علي الفريق. لذا نجد زمان..... في بداية ظهور لعبة اسمها كرة القدم كان مدرب الفريق هو كابتن الفريق نفسه.. مثل محمد ناشد وحسين حجازي ومختار التيتش.. لم يكن هناك مدرب أصلا لذا كان الكابتن الذي هو خير اللاعبين ثم صاحب الشخصية القوية هو المدرب الناجح!! في مباراة دولية هامة احتسب الحكم ضربة جزاء لمصر فتصدي لها ممدوح صقر – واحد من خير لاعبي مصر طوال تاريخها – ولكنه أخفق... ويشاء القدر أن يحتسب الحكم ضربة جزاء أخري في نفس المباراة فأشار حسين حجازي لممدوح صقر بالإشارة الخفية المتعارف عليها لكي يتصدي للضربة الثانية فرفض صقر فضربه حسين حجازي قلما علي وجهه... فأحرز صقر هدفا من هذا البنالتي بل وأحرز هدفا ثانيا... هذه هي شخصية المدرب وأيضا احترام اللاعب للمدرب باعتباره – أي المدرب – لاعبا فذا ونجما يتمني أن يكون مثله. إذن اتفقنا أن المدرب يجب أن يكون صاحب تاريخ ونجما له اسمه ويعتبره اللاعب هو مثله الأعلي... ثم بجوار ذلك يكون صاحب شخصية قوية.... مثلا الضظوي من خير لاعبي مصر ولكنه لم يكن يصلح أن يكون مدربا لأن تكوينه وشخصيته لا تساعده علي ذلك.. حسين إمام الإمبراطور كحكم شخصية يخشاه الجميع ولكنه لا يصلح أن يكون مدربا فقد كان لاعبا (أي كلام) وقيل إنه لم يلعب إلا في كلية الزراعة فترة ليست بالطويلة. من هنا كان المدربون الأجانب مثل البطيخ!!!.... لا تعلم علي وجه اليقين كثيرا عن تاريخهم كلاعبين ولا مدي قوة شخياتهم لذا نجد التغيير مستمر نتيجة المقالب التي نشربها عن طريق السماسرة!!!.... من هنا كانت ميزة اختيار مدربين مصريين نعرف كل شيء عنهم!! لذا أرشح للنادي الأهلي أحد أبنائنا المدربين الذين نعرفهم وهم أشبال صغار منذ أيام المرحوم مصطفي حسين... بدلا من مدرب أجنبي يأتي وسط الموسم ليدرس ثم يدرس ثم يدرس.... وفجأة نجد الموسم قد انتهي!!!