تقول خديجة إبراهيم الفار وتقيم في مركز شبراخيت بمحافظة البحيرة ابني أد هم رشدي إبراهيم النجار مسجون منذ 7 سنوات. ذقنا فيها أنا وزورجته وابناؤه الأربعة الأمرين إلي أن تسربوا جميعاً من التعليم بعد أن عشنا حد الكفاف. وحصل ابني علي شهادة حسن سير وسلوك وقضي اكثر من نصف مدة العقوبة واصيب بثلاثة أمراض داخل السجن. وكل ما أرجوه هو أن تراه عيني قبل أن القي الله. فأنا ابلغ من العمر 74 عاماً وزوجته وابناؤه بحاجه له وتنطبق عليه كافة الشروط للافراج عنه. تلتمس من "وزير الداخلية اللواء محمود توفيق".. النظر لطلبها بشكل انساني ويفرج عن ابنها رحمه بها وبأسرته.