كشفت وزارة الداخلية ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة أول العامرية بمديرية أمن الإسكندرية، بالعثور على جثة أحد الأشخاص، مقيم بدائرة القسم، أسفل أحد الكباري بدائرة القسم، وبها رش خرطوش. وتم تشكيل فريق بحث، برئاسة قطاع الأمن العام، بمشاركة إدارة البحث الجنائي بالإسكندرية، أسفرت جهوده عن أن وراء ارتكاب الواقعة (4 أشخاص «لثلاثة منهم معلومات جنائية»). استهداف المتهمين وضبطهم وعقب تقنين الإجراءات، تم استهدافهم وأمكن ضبطهم، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، وقرروا أنه حال قيامهم بالتوجه لبحيرة مريوط بالمنطقة المجاورة لمحل عمل المجني عليه، مُستقلين سيارة نقل ملك وقيادة أحدهم للصيد، قام المجني عليه وبصحبته (4 أشخاص «لاثنين منهم معلومات جنائية»)، بالتعرض لهم ومنعهم من الصيد، إلا عقب دفع مبالغ مالية للمجني عليه، للسماح لهم بالصيد، فرفضوا وقام أحد المتهمين بإطلاق أعيرة نارية من بندقية خرطوش كانت بحوزته، فأحدث إصابة المجني عليه التي أودت بحياته. وأرشدوا عن (السلاح المستخدم وعدد من الطلقات - السيارة وأدوات الصيد المشار إليها)، كما أمكن ضبط من كانوا بصحبة المجني عليه، وبمواجهتهم أيدوا ما سبق، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية. كشف ملابسات واقعة مقتل ربة منزل ببورسعيد وضبط مرتكبة الواقعة وفي إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية، لكشف ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة أول بورفؤاد بمديرية أمن بورسعيد من أحد الأشخاص، بعثوره على جثة والدته المقيمة بدائرة القسم داخل مسكنها وبها آثار نزيف بالوجه واختفاء مشغولاتها الذهبية ومبلغ مالي، وسلامة منافذ الشقة، وأنها تُقيم بمفردها ويتردد عليها أشقائه على فترات. وتم تشكيل فريق بحث، برئاسة قطاع الأمن العام، بمشاركة إدارة البحث الجنائي بأمن بورسعيد، أسفرت جهوده عن أن وراء ارتكاب الواقعة (إحدى السيدات) كانت تقيم بجوار شقة المجني عليها بالعقار محل الواقعة، حيث عقدت النية على التخلص من المجني عليها والاستيلاء على مشغولاتها الذهبية، لسابقة علمها بإقامة المجني عليها بمفردها واعتيادها ترك باب شقتها مفتوحا. وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافها وأمكن ضبطها، وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة، وأرشدت عن أماكن تصريف المشغولات الذهبية ، كما أرشدت عن مبلغ مالي من متحصلات بيع المسروقات، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.