وافق مجلس الشيوخ الأمريكي على تعيين الجنرال لويد أوستن وزيرا للدفاع، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وكان أوستن، وعد في وقت سابق بالعمل على إغلاق «معتقل جوانتنامو» في كوبا. وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، أن الولاياتالمتحدة ستحاكم 3 من سجناء معتقل «جوانتنامو»، بتهمة الضلوع في الهجوم الإرهابي على جزيرة بالي الإندونيسية عام 2002. وأدى الهجوم الإرهابي في بالي، إلى مقتل أكثر من 200 شخص، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. بدوره، نقل القائم بأعمال وزير الدفاع الأمريكي، كريستوفر ميلر، قبل وقت قصير من استقالته، عن طيار لمقاتلة الجيل الخامس الأمريكية «إف 35» انتقاده لهذه الطائرة. وقال ميلر، في موتمر صحفي تم نشر تفاصيله على موقع وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، إنه عندما طلب من الطيار وصفها بشكل جدي، أوضح الطيار الامريكي، أنها طائرة غير معقولة. وأشار ميلر إلى أن بلاده صنعت مسخا. سناتورة جمهورية في الكونجرس تتهم بايدن وعائلته بارتكاب جرائم فساد وفي سياق آخر، رفعت سناتورة جمهورية في «الكونجرس»، مارجوري تايلور جرين، دعوى تطلب فيها عزل الرئيس جو بايدن، متهمة الرئيس الجديد وعائلته بارتكاب جرائم فساد. وقالت جرين في تغريدة عبر موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، إنها قدمت دعوى طالبت فيها عزل بايدن، معتبرة أن بايدن غير لائق لتولي منصب الرئاسة ولديه تاريخ طويل ومقلق بإساءة استخدامه للسلطة كنائب للرئيس الأسبق باراك أوباما. وهاجمت جرين، حفل تنصيب الرئيس الجديد، وأوضحت سناتورة الكونجرس، أن حفل التنصيب بدا وكأنه استيلاء دولة عسكرية لحزب واحد على 30 ألف جندي. من جانبه، قرر قاض فيدرالي إطلاق سراح امرأة تدعى رايلي جون ويليامز «22 عاما» في «بنسلفانيا»-الواقعة في المنطقة الشمالية الشرقية ومنطقة الأطلسي الأوسط في الولاياتالمتحدة- تواجه اتهامات بأنها ساعدت في سرقة جهاز كمبيوتر محمول من مكتب رئيسة مجلس «النواب»، نانسي بيلوسي، خلال الهجوم على مبنى «الكونجرس» الأمريكي في 6 يناير الجاري. وأطلق القاضي مارتن كارلسون، سراح ويليامز، وأصبحت في عهدة والدتها، كما منعها من السفر وأمرها بالمثول أمام محكمة فيدرالية في واشنطن، الاثنين المقبل لمتابعة قضيتها.