وجدت نتائج دراسة حديثة أن التوتر الشديد ربما يضاعف خطورة إصابة النساء بالعقم ويقلل من فرص الحمل. قام الباحثون بمتابعة 501 من الأزواج لمدة سنة وقاموا بقياس مستويات ال " ألفا الأميليز" وهو إنزيم موجود في اللعاب الذي يحدد وجود توتر. ووجد الباحثون ان النساء اللاتي ارتفعت لديهن مستويات هذا الإنزيم كانوا أقل عرضة بحدوث الحمل بمعدل 29 % وذلك بالمقارنة بالنساء اللاتي كانت لديهم مستويات منخفضة للإنزيم. ووجد الباحثون أيضاً أن القيام بأساليب الاسترخاء البسيطة مثل القيام برياضة المشي لمدة 20 دقيقة يوميا قد يزيد من فرصة الحمل.