يستعد الإعلامي جورج قرداحي، لتقديم أولى حلقات برنامجه الجديد "الأبواب المغلقة"، عبر قناة "ON E"، اعتبارًا من يوم السبت المقبل، في تمام الساعة الحادية عشر مساءً، حيث يتناول قصص أشهر الجرائم التي هزت الرأي العام، ليُعيد تقديمها للمُشاهد من خلال كشف تفاصيلها والأمور التي لم تُعلن من قبل، في تلك الجريمة، من خلال إعادة تمثيل الجريمة بشكلٍ درامي. "الأبواب المُغلقة"، لم يكن البرنامج الأول، المُتعلق بأخبار الجريمة، حيث عُرض العديد من هذه النوعية، على مختلف القنوات، وترصد "الوطن" أبرزهم في التقرير التالي: - خلف الأسوار يُعتبر هذا البرنامج، هو الأشهر، الذي كانت تُقدمه الإعلامية راوية راشد، عبر شاشة القناة الأولى، في التليفزيون المصري، في التسعينيات، حيث قدّمت منه آلاف الحلقات، فقد كانت ترصد الجرائم التي تهم الرأي العام، وتُقدم في شكل حكايات. - عمليات خاصة كانت تُقدمه الإعلامية شيماء صادق، عبر شبكة تليفزيون "الحياة"، لمدة موسم واحد، فقد كانت ترصد من خلاله الجرائم المختلفة، سواء الإلكترونية أو دون غير ذلك، حيث كانت تُقدمها في شكل درامي، بجانب جزء يتضمن تحقيقات النيابة وتعليق أحد الضباط القائمين على القضية. - خيط حرير كان من تقديم شيماء صادق، أيضًا، لكن عُرض عبر قناة "القاهرة والناس"، وكانت يدور حول عالم الجريمة، وتقدمه في شكل درامي أيضًا، وذلك بهدف توعية الجمهور، من الوقوع في فخ النصب. - مع سبق الإصرار كانت تُقدمه الإعلامية ملك صالح، عبر قنوات "أون"، حتي انتقلت به إلى "النهار"، حيث كانت ترصد أبرز الجرائم الذي شهدها المجتمع، حيث تتناول أبرز القضايا التي تهم الرأي العام، وذلك بالتعاون مع إدارة الإعلام والعلاقات العامة بوزارة الداخلية، إذ يتم التحضير للقضية موضوع الحلقة بشكلٍ كاف، بداية من تحرير البلاغ، حتى الاطلاع على اعترافات المتهمين، لوضع سيناريو كامل للقضية، ويقوم بتجسيدها مجموعة من الفنانين الشباب. وتقدم "صالح" القضية للمشاهد في صورة فيلم، يتضمن حوارًا مع الضابط المسؤول عن القضية، ولقاءات مع شهود عيان، حيث يكون بمثابة القصة مُتعددة الأطراف، وذلك دون ظهور المُتهم في صورته الحقيقية على الشاشة. - مهمة خاصة كان يُقدمه أحمد رجب، عبر قناة "الحياة"، حتى انتقل به إلى قناة "إل تي سي"، قبل أن تتوقف، فقد كان يرافق الشرطة، في حملاتها المختلفة، لضبط الخارجين عن القانون، وكان يُقدم للجمهور، أبرز القضايا التي يواجهها المجتمع، مع تعليقه فضلًا عن تعليقات من الجهات القائمة على القضية.