قال الدكتور عمرو دوارة، المؤرخ المسرحي، إن جهود الفنان الراحل عبدالمنعم مدبولي لم تقتصر على التمثيل فى المسرح والسينما والدراما، بل شارك كثيرا في إخراج بعض العروض الكوميدية، ومن بينها على سبيل المثال العروض التي أخرجها للفرق التالية: منها "المسرح الحر" أخرج لها عروض: الأرض الثائرة، الرضا السامي، حسبة برما (1953)، خايف أتجوز (1954)، مراتي بنت جن (1956)، حسبة برمة، الأرض الثائرة، الرضا السامين، ، مراتي نمرة 11، خايف أتجوز (1959)، برعي بعد التحسينات (1968). وأخرج لفرقة "ساعة لقلبك المسرحية"عروض: أنا مين فيهم (1958)، دور على غيرها (1959)، الستات ملايكة، طلعت لي في البخت (1960)، يا مدام لازم تحبيني، البعض يفضلونها قديمة (1961)، ولفرقة "إسماعيل يس" أخرج ثلاثة عروض هى: ثلاث فرخات وديك (1962)، أنا وأخويا وأخويا (1965). وأضاف عمرو دوارة"الوطن" كما أخرج عبدالمنعم مدبولى لفرقة "الفنانين المتحدين": أنا وهو وسموه (1966)، حواء الساعة 12، المغفل (1967)، زنقة الستات (1968)، سري جدا جدا (1969)، اللص الشريف (1971)، ولفرقة "المسرح الضاحك" أخرج مطار الحب (1968). وأخرج مدبولى لفرقة "ثلاثي أضواء المسرح" مسرحيات: حدث في عزبة الورد (1968)، نشئت يا ناصح (1995)، وأخرج لفرقة "المسرح الفكاهي": البنات والثعلب (1969)، ولفرقة "عمر الخيام": الشنطة في طنطا (1969). وتابع "دوارة" كما أخرج مدبولى لفرقة "الكوميدي المصرية" أخرج "مدبولى" مسرحيات: طبق سلطة (1969)، ، العبيط (1970)، يا ما كان في نفسي (1974)، ولفرقة "أمين الهنيدي" أخرج مسرحيات سبع ولا ضبع (1972)، أجمل لقاء في العالم (1973)، أنا آه أنا لأ (1977)، وأخرج "مدبولى" لفرقة "الريحاني" مسرحيتى الملاك الأزرق (1974)، أولاد على بمبة (1975)، ولفرقة "المدبوليزم" أخرج مسرحيات: راجل مفيش منه (1976)، حمار ما شالش حاجة (1977)، مولود في الوقت الضائع (1978)، مع خالص تحياتي (1979)، وأخرج لفرقة "نجم" مسرحيتى الواد النمس (1983)، البلدوزر (1986)، وذلك بخلاف بعض المسرحيات المصورة ومن بينها: أنا نسيت اسمي.
