شهد مجلس الدولة مظاهرات كثيفة قبل انعقاد الجلسات وكان بعض المتظاهرين من حزب الحرية والعدالة وائتلاف حزب الحقوق والشريعة و6 ابريل ورددو هتافات منها(يامرسي احنا وراك ولسة الثورة واقفة معاك ) (ثوار احرار هنكمل المشوار) من ناحية اخري دخل دخل حمدي الفخراني مجلس الدولة في حراسة أمنية، وعندما شاهدة المتظاهرون هتفوا" جائزة أوسكار..الفخراني كداب كبير"، وشهد المجلس من الداخل تحرشات ومشاحنات بين الفخراني وبعض شباب الإخوان قبل انعقاد الجلسة. وهتف المتظاهرون ضد الزند (الشعب يريد اعدام الزند).