أصدر الحزب المصري الديمقراطي بالقليوبية بيانا، اليوم، استنكر فيه أعمال الخطف المتكررة التي تحدث للجنود المصريين والتي كان آخرها اختطاف 7 أفراد من الجيش والشرطة في شمال سيناء على أيدي مسلحين. وأكد البيان أن الحادث "دلالة واضحة" على ضعف الأجهزة الأمنية وعدم توافر الأمن في منطقة سيناء. وحمل البيان رئيس الجمهورية، والذي توعد قبل ذلك بتطهير سيناء من الإرهابيين، المسؤولية عن تردي الأوضاع لرفضه الحسم وإنقاذ سيناء من الانهيار وكذلك وزير الداخلية.