تحت عنوان "مسيرة عام وإنجازات أعوام"، احتفلت السفارة السعودية بمصر بمرور عام على تولي ولي خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، مقاليد الحكم في المملكة العربية السعودية، خلفًا لأخيه الراحل الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بكتاب يضم سيرة حياته ومسيرته في الحكم على مدار عام من قرارات وإنجازات على المستوى المحلي والعربي والدولي. وحصل الملك سلمان على العديد من الشهادات الفخرية والجوائز الأكاديمية، وفقًا لكتاب السفارة، كان أهمهم: - الدكتوراه الفخرية من الجامعة الإسلامية في المدينةالمنورة. - الدكتوراه الفخرية في الآداب تقديرًا من جامعة أم القرى بمكة المكرمة. - الدكتوراه الفخرية من الجامعة الملية الإسلامية في دلهي، تقديرًا لجهوده الإنسانية الخيرية، والتزامه بدعم التعليم وتميزه كرجل دولة مشهود له عالميًا. - الدكتوراه الفخرية في الحقوق من جامعة وأسيدا اليابانية، تقديرًا لإسهاماته البارزة في المملكة والعالم. وإلى جانب الشهادات، حصل خادم الحرمين الشريفين على بعض الأوسمة والجوائز، أهمها: - وسام بمناسبة مرور ألفي عام على إنشاء مدينة باريس عام 1985. - وسام الكفاءة الفكرية في الدار البيضاء عام 1989. - جائزة جمعية الأطفال المعوقين بالمملكة للخدمة الإنسانية. - وسام "البوسنة والهرسك الذهبي" لدعمه وجهوده لتحرير البوسنة والهرسك. - الوسام "البوسني للعطاء الإسلامي" من الدرجة الأولى، تقديرًا لجهوده في نصرة الإسلام والمسلمين في البوسنة والهرسك. - درع الأممالمتحدة لتقليل آثار الفقر في العالم. - وسام نجمة القدس تقديرًا لما قام به من أعمال استثنائية تدل على التضحية والشجاعة في خدمة الشعب الفلسطيني. - وسام "سكتونا" الذى يعد أعلى وسام في جمهورية الفلبين، تقديرًا لمساهمته الفعالة في النشاطات الإنسانية، ودعمه للمؤسسات الخيرية، وجهوده في الارتقاء وتحسين مفهوم الثقافة الإسلامية. - "الوسام الأكبر" الذي يعد أعلى وسام في جمهورية السنغال. - زمالة "بادن باول الكشفية" من قبل ملك السويد كارل جوستاف السادس عشر. - جائزة البحرين للعمل الإنساني لدول مجلس التعاون الخليجي. - جائزة الأولمبياد الخاص الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، التي تعد أرفع جوائزها، وذلك على جهوده في خدمة المعوقين بالمملكة وتشجيع البحث العلمي في مجال الإعاقة.