السيارات الرياضية المملوكة لأثرياء عرب والتي انتشرت بشكل كبير في شوارع العاصمة تسببت في غضب بعض من سكان هذه المدينة، لارتفاع صوت محركاتها، واستعراض أصحابها لهذه السيارات أمام عدسات المصورين من الشباب المغرمين بهذه السيارات. وقد انتقلت عدوي الاستعراض بهذه السيارات إلى شوارع مدينة كان الفرنسية مصيف أثرياء العالم، والتي امتلأت خلال فصل الصيف الحالي بالعشرات من هذه السيارات الخارقة والتي يقبل علي امتلاكها الأثرياء العرب. وتنحصر هذه السيارات الخارقة في سيارة "باجاني هوايرا" والتي ظهر بها أحد الأثرياء السعوديون، وسيارة "فيراري F50" وكانت من نصيب الإمارات، بالإضافة إلى سيارات "هامان F10 M5" وسيارات "لامبورجيني أفنتادور".