فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات المنشور الذى تم تداوله على إحدى صفحات موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" تضمن الإدعاء بقيام مجموعة من الأشخاص بخطف الأطفال والإتجار فى الأعضاء البشرية وأن أحدهم مقيم بدائرة مركز شرطة كوم حمادة بمحافظة البحيرة بالفحص تبين عدم صحة ما جاء بالمنشور المشار إليه كما أمكن تحديد القائم على نشر هذا المنشور وتبين أنه أحد الأشخاص مقيم بدائرة مركز شرطة كوم حمادة بالبحيرةعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطه، وبمواجهته إعترف بنشر ذلك المنشورعلى الصفحة المشار إليها بغرض زيادة عدد متابعيه وجذب إهتمامهمتم إتخاذ الإجراءات القانونية