أعلنت الفنانة هنا الزاهد عن إصابتها بفيروس كورونا المستجد، حيث أكدت أن حالتها الصحية في تحسن، ولكنها تشعر بدقات سريعة في القلب، ويعرض لها حاليا مسلسل «حلوة الدنيا سكر». شهدت أحداث القصة الثانية "قولي لأحمد" من مسلسل «حلوة الدنيا سكر»، العديد من الأحداث، حيث علمت مروة الأزلي بأن السيدة إلهام لديها حساب في سويسرا، ويحاول عمر الشناوي فك لغز وصيتها، ويترك هشام إسماعيل منزل عمر الشناوي ويتوجه لمنزله الخاص بسبب خلافاتهما، وتتمكن هنا الزاهد من إنقاذ شخص حضر للمستشفى بعد تعرضه لصعق كهربائي في موقع عمله، ويتوجه عمر الشناوي لمنزل هنا الزاهد ويهددها حال الاتفاق مع شقيقه هشام إسماعيل ويهددها بقتلها سواء هي أو والدتها حال عدم إخباره بالمعلومات التي يريدها ومنحها مهلة 24 ساعة. وتذهب مروة الأزلي لهنا الزاهد في عملها بالمستشفى وتخبرها بأن عمر الشناوي قام بتهديدها وتخبرها بأن عمر الشناوي غير طبيعي وكان مصيره السجن لولا جدتها إلهام، وأن كان خوفها أن عمر الشناوي يأكل حق هشام إسماعيل، وتقنعها بإخبار الأخير بالسر التي قالته لها. وتُقابل هنا الزاهد مع هشام إسماعيل في شركته، وتخبره بالسر الحقيقي وهو: "قولي لأحمد بيتنا القديم"، ليستغرب من هذا السر ويؤكد أن والدته ليس لها بيتًا قديمًا، ويؤكد لها أنه من المستحيل أن يأخذ حق شقيقه عمر الشناوي، وعندما تعود إلى المنزل لم تجد والدتها بالمنزل وهاتفها مغلق، لتتذكر قيام عمر الشناوي بتهديدها له، لتقوم "هنا" بإخبار هشام إسماعيل بأن شقيقه قام بخطف والدتها. وكانت الحلقة الأولى من قصة «قولي لأحمد» التي كتبها السيناريست إياد صالح نجاحا كبيرا وتفاعلا جماهيريا ضحم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إعجابا بدور هنا الزاهد وظهورها بالحجاب بشكل غير تقليدي. قصة «قولي لأحمد» بطولة هنا الزاهد وعمر الشناوي، وهشام إسماعيل، والفنانة القديرة حنان سليمان، وعزة لبيب، ومحسن صبري، وچيلان علاء، ومروة الأزلي، وتأليف إياد صالح. مسلسل «حلوة الدنيا سكر» تدور أحداثه فى 40 حلقة ويعتمد على الحكايات المنفصلة المتصلة، كل حكاية من 5 حلقات، ويضم العمل حكايات «سحر وشعوذة» و«ساندى كراش» ويشارك في بطولتهما محمد كيلانى، وحكاية «9 خطوات لقلب الرجل» ويقدم البطولة فيها أمام هنا الزاهد محمد الشرنوبى. حكاية «الجريمة لا تفيد" يقوم بدور البطولة فيها محمود عبد المغنى، وحكاية "المتخصصة" ويشارك في بطولتها أحمد سلطان، والمسلسل من إخراج خالد الحلفاوي، ووقع الاختيار على مؤلفي القصص التسعة وهم إياد صالح، ضياء محمد، فيدرا أحمد المصري، هشام إسماعيل، هند فايد، محمد جلال، إيهاب بليبل، وأيمن الشايب.
