طالب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، المواطنين بالتعايش مع فيروس كورونا من اتخاذ إجراءات الوقاية وارتداء الكمامات والتزام التباعد الاجتماعي، فضلًا عن التعامل بحذر لعدم الدخول في موجة ثانية أكثر عنفًا من عدوى كورونا، كما شدد على ضرورة الحفاظ على صحة كبار السن بتجنب أماكن الزحام الجماعي. وقال ماكرون، في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بموقع "تويتر"، قائلًا: "كبار السن لدينا أكثر هشاشة، وأكثر عرضة للفيروس. نحن بشكل جماعي بحاجة إلى توخي مزيد من الحذر، ولحماية كبار السن، لا يجب أن تعني اليقظة العزلة. والروابط الاجتماعية والعائلية حيوية بنفس القدر. يجب أن نتعلم كيف نتعايش مع الفيروس، وأن نتبنى جميع ردود الفعل الصحيحة الضرورية". وكانت قد أعلنت السلطات الصحية في إقليم رون الفرنسي عن فرض إجراءات جديدة اعتبارا من اليوم الثلاثاء، لاحتواء تفشى فيروس كورونا المستجد في جنوب البلاد. ووفقًا لموقع روسيا اليوم، تشمل القيود الجديدة إلغاء المعارض والفعاليات، سواء في أماكن مغلقة أو مفتوحة، فضلا عن منع بيع المشروبات الكحولية في ساعات الليل. اقرأ أيضاً * عاجل ..مسئول بمنظمة الصحة العالمية يزف بشري سارة بشأن لقاح كورونا * "شوقي" يشارك في قمة الشرق الأوسط للابتكار ونقل التكنولوجيا * هدية بوتين للأمم المتحدة .. لقاح كورونا مجاناً * خطة وزارة التعليم لمكافحة انتشار كورونا فى المدارس * "التعليم" و"الصحة" تتفقان علي آليات الإجراءات الاحترازية داخل المدارس * عاجل.. «أردوغان» يُدلي بتصريحات خطيرة عن أزمة شرق المتوسط أمام الأممالمتحدة * الإمارات تزف بشري سارة بشأن فيروس كورونا * ترامب: سأعلن اسم مرشحى للمحكمة الأمريكية العليا فى هذا الموعد * السيسي يهنىء الملك سلمان وولي العهد السعودى باليوم الوطني للملكة * كورونا يؤجل مباراة توتنهام بكأس الرابطة الإنجليزية * عاجل.. لقاء مرتقب بين أردوغان وماكرون لبحث أزمة شرق المتوسط * انتقد الزعيم ووحش الشاشة..وصفع صحفية على وجهها..وحرضته والدته على لعب "القمار"..وطلب منه السادات التوسط في معاهدة "كامب ديفيد"..ورفض أن يعمل جاسوسًا ل عبدالناصر..محطات في حياة عمر الشريف وسجلت السلطات الصحية الفرنسية 10569 حالة إصابة جديدة ب"كوفيد-19" يوم الأحد الماضي، نزولا من عدد قياسي 13498 في اليوم السابق، وبجانب عودة انتشار فيروس كورونا منذ إنهاء إجراءات العزل العام في مايو، يقول علماء الأوبئة إن الأعداد الأكبر للحالات ناتجة عن قفزة 6 أمثال في الفحوص منذ إتاحة الفحص دون أجر أو وصفة طبية.