تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي، صورةلأقدم زوجين في العالم كما أطلق عليهما البعض وذلك بعد تحقيقهما الرقم القياسي في العمر حيث تجاوز عمرهما ال 214 عامًا. مما أثار الزوجان خوليو مورا 110 عاما، ووالدرامينا كوينتيروس 104 عاما، الأكبر سنا في العالم، اعجاب الرواد حتى أصبحا تريند السوشيال ميديا، وهميعيشان في الإكوادور وفازا بعلى لقب أقدم زوجين متزوجين حتى الآن في العالم، لأن مجموع عمرهما تجاوز مائتي عاما، وتم تسجيل اسمهما بموسوعة جينيس للأرقام القياسية في منتصف أغسطس الجاري. جاء ذلك وفقا لصحيفة جارديان البريطانية، التى أشارت إلى تفاصيل حكاية الزوجين وكانت قصة حبهما مثيرة حيث ابتعد خوليو عن والديه ليتزوج سرا من حبيبته بعدما رفضت العائلتين زواجه منها. وبعد 79 عاما قضياها معا كزوجين، أثبتا أن الحب ينتصر أحيانا، ما زالوا معا ويتمتعان بصحة جيدة، ولكن أقاربهم يقولوا أنهما يشعران بالاكتئاب منذ بداية جائحة كورونا لأنهم يفتقدون لقاءات الأسرة الكبيرة. اقرأ أيضاً * من هذه الدول..وصول 4467 راكبا إلي مطار القاهرة الدولي اليوم * بالأسماء.. تعرف على غيابات المصري البورسعيدي أمام الأهلي * الصحة تعلن آخر ما وصلت إليه نسب الشفاء من فيروس كورونا بمصر * وزير البترول : 120 مليار جنية زيادة في انتاج البنزين محلياً .. وانخفاض الاستيرداد بنسبة 50% * لهذا السبب.. السيسي يوجه الشكر لوزير التموين * الصحافة الفرنسية تهتم باصابة نجم المنتخب بفيروس كورونا * صفقة بين الجبلاية والأندية للموسم الجديد .. تعرف عليها * عاجل.. استقالة عبد الظاهر السقا من منصب مدير الكرة بالنادي المصري * تسجيل 19 إصابة جديدة بفيروس كورونا بموريتانيا * كأس الدرع الخيرية.. ليفربول يصطدم بأرسنال بحثا عن اللقب الثاني في موسم كورونا * عاجل ..الصحة توجه تحذير للمصريين بعد ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس كورونا * طارق العشري: سنواجه الأهلي غدا رغم عدم علمنا بنتائج مسحات كورونا جدير بالذكر أن مورا ولد في 10 مارس 1910 ، وولدت كوينتيروس في 16 أكتوبر 1915، وتزوجا في 7 فبراير 1941 ، في أول كنيسة بناها الإسبان في كيتو "لا إجليسيا دي إل بيلين"، وعملا في مجال التعليم، ويعيش المعلمان المتقاعدان في كيتو عاصمة الإكوادور، حيث حصلوا في منتصف أغسطس على شهادة جينيس. وقامت ابنتهما سيسيليا بالتأكيد أنهما يتمتعان بالرشاقة والنشاط، على الرغم من أنهما لم يعودا يتمتعان بالرشاقة مقارنة بالسابق، أم اعن التجمعات العائلية كان يجتمع 4 من ابنائهم ما زالوا على قيد الحياة، و11 حفيدًا ، و 21 من أبناء الأحفاد ، وواحد من أبناء أحفاد الأحفاد. ويستمتع والدها بمشاهدة التلفاز وشرب الحليب أما والدتها تحب تناول الحلويات وقراءة الجريدة كل صباح، هذه العادات لم يغيرها مرور الزمن.