كيت ميدلتون.. أكثر الشخصيات تأثيرًا في العالم.. ولدت في قرية شابل رو، وهي قرية قرب نيوبري، بيركشاير، إنجلترا. درست تاريخ الفن في اسكتلندا في جامعة سانت اندروز، حيث التقت وليام في 2001 وأعلنا خطبتهما في 16 نوفمبر2010، وكانت قد حضرت العديد من المناسبات الملكة الهامة قبل زواجها منه في 29 إبريل 2011 في كنيسة وستمنستر. ولكيت تأثير كبير على الموضة البريطانية والأمريكية، والتي اصطلح على تسميته "تأثير كيت ميدلتون"، ففي عام 2012 اختيرت كواحدة من "أكثر الشخصيات تأثيرًا في العالم" من قبل مجلة تايم. وي 22 يوليو 2013، أنجبت صبيًا، جورج أمير كامبريدج، والذي يحتل المركز الثالث في خط الخلافة على العرش البريطاني. وفي 2 مايو 2015 أنجبت صبية، شارلوت أميرة كامبريدج، والتي تحتل المركز الرابع في خط الخلافة على العرش البريطاني، وهما أبناء حفيد الملكة الأم أليزابيث الثانية. اقرأ أيضاً * كيت ميدلتون حامل بطفلها الملكي الرابع.. حقيقة أم شائعة * وأخيرًا خرج للنور.. تفاصيل حياة الأمير هاري وميجان ماركل في كتاب «العثور على الحرية» * مش هتصدق.. كيت ميدلتون ترتدى أقراطًا ب 62 جنيهًا فقط * تعرف على أسوأ هدية قدمها الأمير وليام لزوجته كيت وقصتها * القبعات الملكية.. ما هو سر ارتدائها حتى الآن؟ * كيت ميدلتون.. ما لا تعرفه عن منزل عائلة دوقة كامبريدج * مش هتصدق.. تعرف على إطلالات النساء الملكية في الشهور الأخيرة من الحمل * تريسكو الصغيرة.. جزيرة الأمير تشارلز وجهة ترفيهية دائمة ل«وليام وكيت ميدلتون» * سيدة تثير الجدل بعد تقليدها خواتم الملكة إليزابيث.. اعرف القصة * أيقونة الأناقة.. ما هو السر الخفي وراء جمال «كيت ميدلتون»؟ * ميجان ماركل .. القطة المشاكسة التى أجبرت هاري على مغادرة القصر الملكى بسبب تصرفاتها السيئة * أبرزها سم النحل.. هذا روتين كيت ميدلتون للحفاظ على نضارة بشرتها فهل هى الملكة المنتظرة لبريطانيا كما يردد لبعض؟ هذا بالفعل ما وصفته المؤلفة والخبيرة بالشئون الملكية، كاتى نيكول، خلال حديثها مع صحيفة ديلى ميل البريطانية، أن مساعدى القصر الملكى البريطانى يتعمدون بالفعل وضع كيت ميدلتون دوقة كامبريدج فى المقدمة ك"ملكة منتظرة" لأنهم "يدركون القوة التى تتمتع بها كيت والأمير وليام كثنائى شاب ورائع وديناميكى". كيت ميدلتون، ذات ال 38 عاما، تقيم حاليًا مع عائلتها في أنمر هول في نورفولك، تتولى المزيد من المهام وتخلق صورة عامة أكبر "من أي وقت مضى"، ولهذا يقوم القصر الملكي باستخدام شعبية دوقة كامبريدج لصالحهم، هذا ما جاء على لسان كاتى نيكول التى أضافت : "نحن نرى ملكة في الانتظار، نحن نرى الدوقة تتولى المزيد من الواجبات، والمزيد من الارتباطات الملكية، أكثر من أي وقت مضى". وأوضحت أن كيت ميدلتون تحصل على المزيد من الرعاية من كل من الملكة إليزابيث وزوجها الأمير فيليب دوق إدنبرة كإشارة على أنها تكثف مهامها الملكية، معقبة "كل هذا متعمد للغاية، إنه جزء كبير من آلة القصر التى جلبتها من ظلال أنمر إلى المقدمة، إلى دائرة الضوء، لأنهم أذكياء للغاية". وتابعت: "إنهم يدركون قوة كيت وإمكانات كيت وويليام بصفتهما هذا الثنائي الشاب، الفاتن، الديناميكي الذي يمتلك بالفعل القدرة على إعادة تشكيل وإبراز الملكية في المستقبل".