فيما قالت مصادر أن الفنان الشاب أحمد الفيشاوي أصيب بصدمة بعد رد لينا نجلته من زوجته هند الحناوي والتي كان يرفض الاعتراف بها، علي مواقع التواصل الاجتماعي علي أحد متابعيها والذي وجه لها سؤالًا عبر ستوري حسابها على انستجرام، يستفسر فيه باللغة الإنجليزية عن علاقتها بوالدها إن كانت جيدة أم لا، لترد عليه باستهجان قائلة بالإنجليزية، : «ربما من الأفضل أن تسأله عن ذلك». وما جعل الجمهور يلتفت لحسابها في البداية هي الرسالة المؤثرة التي نعت بها جدها الراحل الفنان القدير فاروق الفيشاوي قبل أسبوعين، ومن خلال هذا التقرير نستعرض بعض المعلومات عنها. اسمها لينا أحمد الفيشاوي والدها هند الحناوي. عمرها 15 عاما سافرت انجلترا من حوالي 3 سنوات لاستكمال دراستها بموافقة والدها وجدها الفنان الراحل فاروق الفيشاوي، ودفع لها والدها مصاريف الدراسة في اول عام. لينا الفيشاوي لا تزال متواجدة في الخارج حتى الآن حيث تدرس في لندن ولم تتمكن من التواجد في عزاء جدها فاروق الفيشاوي بالقاهرة، نظرًا لأن والدها أحمد الفيشاوي أقام دعوى قضائية لمنعها من السفر إلى إنجلترا مع والدتها هند الحناوي، واتهمها فيها بالإهمال في رعاية الأولى. تحتفظ جدتها من والدتها سلوى عبد الباقي، ب الولاية التعليمية لحفيدتها «لينا». نجلة الفيشاوي لن تتمكن من زيارة مصر بعد الدعوى القضائية التي رفعها الفيشاوي الصغير، لأنها لو فعلت ذلك فلن تتمكن من العودة إلى إنجلترا لاستكمال تعليمها مرة أخرى. دشنت لينا حساب لها عبر انستجرام في العام 2015 وكانت صورتها مع والدتها هند الحناوي أول صورة تنشرها عبر الحساب، ولكن لم تتفاعل من خلال الحساب كثيرًا باستثناء الأيام الأخيرة التي أصبحت «لينا» نشطة على انستجرام. هناك قطيعة إلكترونية بين لينا ووالدها أحمد الفيشاوي، إذ لم يتواجد أي منهما في قائمة المتابعين للآخر، على الرغم من أن لينا تتابع عددا من الفنانين المصريين من أصدقاء والدها.