قامت قوات الأمن التركية بالحيلوية بين عدد من المتظاهرين الذين هاجموا زعيم حزب الشعب الجمهوري، كمال كيليتشدار أوغلو، حيث كان أوغلو يشارك في تشيع جنازة أحد الجنود الأتراك الذين قتلوا في هجوم لحزب العمال الكردستاني، وأثناء ذلك هاجمه عدد من المواطنين معتدين عليه بالضرب والسب وقام الأمن بحماية أوغلو لعدم قتله، وقال بيان صادر عن حزب الشعب الجمهوري المعارض إن صحة كليتشدار أوغلو جيدة، بعد إجراء الإسعافات الأولية اللازمة".