قال الإرهابي عبد الرحيم محمد عبد الله مسماري (ليبي الجنسية) أحد المشاركين في ارتكاب الجريمة الإرهابية التي وقعت بطريق الواحات، أن حضوره لمصر له جزاء أعظم، لافتا إلي أن القتال في مصر أقوى وأعنف، والرسالة التي يحملونها لا تفرق بين بلد وآخر، والهجرة في سبيل الله لها أجر عظيم عند الله، فالجهاد فرض عين وواجب على كل فرد. وأضاف الإرهابي، في حواره مع برنامج «انفراد» أنه جاء إلى مصر لأن مصر يقع عليها ظلم كبير لعدم تمكين شرع الله في مصر، ولم يأت لقتال المصريين العاديين - . وأشار إلى أنه لا توجد دولة حاليا تطبق شرع الله، وآخر الدول التي كانت تطبق شرع الله هي الدولة العثمانية والتي كانت تحكم من تركيا، وبعدها انحرفت هي الأخرى.