أوضح وزير الدفاع البريطانى، مايكل فالون، إن الضربة العسكرية الأمريكية على قاعدة جوية سورية، هدفها ردع الرئيس بشار الأسد لشنه هجوم بالأسلحة الكيماوية وليست بداية حملة عسكرية جديدة. وردا على سؤال عما إذا كانت الضربة تمثل بداية حملة عسكرية جديدة، قال فالون، "لا ننظر إلى ضربة الليلة الماضية على هذا النحو." وأضاف "كانت هذه الضربة تقتصر على قاعدة جوية وكانت مناسبة تماما وتهدف لردع النظام عن شن المزيد من الهجمات بالأسلحة الكيماوية، لذا لا نرى أنها بداية حملة عسكرية مختلفة."