إفطار تاريخى يضم رموز مصر برعاية المستشار احمد الفضالى

نظمت جمعية الشبان المسلمين العالميه، والهيئة العامه لجمعيات الشبان المسيحيه،مساء امس حفل افطارتاريخى لرموز مصر على مائدة افطار وحدة مصر بحضور 2000 فرد بنادي القوات البحريه،و بحضور عدد كبير من الشخصيات العامه والسياسيه والدينيه والفنانين والرياضيين وممثل عن الازهر والكنيسه
ومن ابرز حضور الافطار الذى نظمته جمعية الشبان المسلمين العالميه، برعاية المستشار احمد الفضالى كلا من الدكتور محمد مختار جمعه وزير الاوقاف والأنبا بسنتي أسقف حلوان والمعصره والدكتور علوى امين والقمص بوليس عويضه ووزير الصحه السابق الدكتور سامح والدكتور محمد ابو هاشم نائب رئيس جامعة الازهر واللواء سعيد البلتاجى رئيس مباحث امن الدوله والمهندس سامى ارميا مدير عام الهيئه العامه لجمعيات الشبان المسيحيه واللواء محمد رفعت ابو القمصان مستشار رئيس مجلس الوزراء ومحافظ سوهاج والاستاذ على حسن مدير تحرير وكالة انباء الشرق الاوسط ومجموعه من الاعلاميين فى مقدمتهم الاعلاميه حياة عبدون والاعلامى تامر امين والاعلاميه دينا فاروق والاستاذ بشير حسن رئيس تحرير قناة المحور والاستاذ سمير عمر مدير مكتب سكاى نيوز بالقاهره ومجموعه من الفنانين منهم الفنان أحمد ماهر ، والفنانة حنان شوقي ، والفنان أحمد الكحلاوي والفنان احمد عبد الوارث ، ومجموعه من رؤوساء الاحزاب فى مقدمتهم الوزير قدرى ابو حسين رئيس حزب مصر بلدى والاستاذ ناجى الشهابى رئيس حزب الجيل والقبطان محمد عصمت السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية وصلاح حسب الله نائب رئيس حزب المؤتمر السابق والشيخ على خريج رئيس حزب العربى للعدل والمساواه والاستاذ كمال حسن رئيس حزب الرياده والدكتور ابراهيم زهران رئيس حزب التحرير المصرى والاستاذ كريم المغازى امين عام حزب الغد والمستشار روفائيل بوليس رئيس حزب مصر القومي ، والدكتور مدحت نجيب رئيس حزب الاحرار والدكتور حسام المساح عضو لجنة الخمسين والدكتور كمال الهلباوى والنائبه السابقه مارجريت عازر ، والكاتب الصحفي محمود بكري رئيس التحرير التنفيذى لجريدة الاسبوع ، بالاضافه الي عدد من اعضاء احزاب تيار الاستقلال ، وسفراء دول السودان وتونس وقنصل ماليزيا .
وفي أعقاب الإفطار أقيم حفل تكريم لحفظة القرآن الكريم برعاية جمعية الشبان المسلمين، حيث سلم المستشار الفضالي بمشاركة الأنبا بسنتي الطلاب المتفوقين شهادات التكريم مثنيا عليهم ومطالبا بمزيد من حلقات تحفيظ القرآن وإعداد الدعاه المعتدلين لأنهم هم مستقبل الدفاع عن سماحة الإسلام ضد الإرهاب والتطرف.