تعرض الفنان حسن الرداد لمقلب "مخيف" وذلك فى أولى حلقات برنامج المقالب "فيلم هندى يا ساندى" والذى تقدمه الممثلة ساندى حيث بدأت الحلقة باستقابال ساندى للفنان حسن الرداد وقبل بداية التسجيل مباشرة تم عرض خبر "مفبرك" على أنه من التليفزيون المصرى يفيد بأن هناك مجموعة من البلطجية يجوبون شوارع القاهرة ويقومون بعمليات سرقة بالإكراه وخطف عشوائى ويروعوا المواطنين, ثم يناشد المذيع المواطنين بالتزام الجلوس فى المنزل وعدم الخروج منه مهما حدث نظرا لحالة الفوضى التى تمر بها البلاد. وبدأ بعدها مباشرة التسجيل وقامت ساندى بسؤال "الرداد" بعض الأسئلة العامة المتعلقة بطفولته وبتاريخه الفنى والرياضى أيضا حيث كان لاعبا بنادى دمياط قبل أن يختار طريق الفن, وأثناء الحديث يدخل مجموعة من "البلطجية" لوكيشن التصوير ويفر المخرج والمعدين وكامل طاقم التصوير ويبقى حسن وساندى وحدهما وسط مجموعة من البلطجية الذين ادعوا اأنهم يريدون خطف "ساندى". ويظهر الوجه الحقيقى للفنان حسن الرداد "الشهم" والذى قام بالدفاع عن ساندى واستدراج البلطجية حتى استطاع أن يسيطر على واحد منهم ويأخذ منه السلاح الأبيض الذى كان يمسك به ويهددهم بقتله اذا لم يخرجوا من اللوكيشن حتى فاجأته ساندى وصارحته بان هذا مجرد مقلب سيعرض فى رمذذان ولكنها أكدت له أنها سعيدة جدا بما فعله من أجلها.