نفى المطرب والملحن والموزع عمرو مصطفى في ما نشر حول قراره بالإضراب عن الطعام حتى يتم الإفراج عن الرئيسالمخلوع من النظام البائدالذي حكم عليه أخيراً بالسجن المؤبد وأشار عمرو متسائلاً هل الصفحة الرسمية الخاصة بي على فيسبوك والتي تحتوي على نصف مليون صديق هي التي نشرت هذا الكلام على لساني؟”. ولما كانت الإجابة بالنفي أشار عمرو قائلاً إنه كلام ليس صحيحاً على الإطلاق وصفحته لم تقل هذا الكلام وما يقال أيضاً إنه نشره عبر “تويتر” كلام خاطئ، حيث إنه بالفعل لديه حسب شخصي على “تويتر” لكنه منذ وقت طويل جداً لم يفتحه. ومن جانب أخر قد كان العديد من الصحف والمواقع الإلكترونية نشر أن عمرو مصطفى قد قام بتوجيه رسالة إلى منظمات حقوق الإنسان قائلاً: “منذ اليوم أعلن اعتصامي وإضرابي عن الطعام لحين الإفراج عن الرئيس المخلوع وسيتم إثبات حالة لكل منظمات حقوق الإنسان علشان ميفتحوش بقهم تاني في أي حالة مماثلة بعد اليوم أمام المجتمع الدولي”.