أكد عزت عبد الواحد شقيق الشهيد مصطفى عبد الواحد الذى توفى في أحداث محمد محمود إثر إصابته ب6 طلقات نارية لاعتراضه على قتل الأمن لأحد الثوار وإلقائه بصندوق القمامة. أعلن أنه معتصم في الميدان ولن يرحل إلا بعد أن تحدد محاكمة جديدة لأولاد حسنى مبارك ومساعدي وزير الداخلية الذين اطلقوا الرصاص على شقيقه. كما طالب بإعادة إجراء الإنتخابات الرئاسية حيث أنه يرى أنه لايصلح غير حمدين صباحى رئيس لمصر في هذه الفترة العصيبة ،كما أضاف عزت بأن الشهيد كان متواجد بالمستشفى الميداني مع ابنته لإسعاف الثوار.