رأى المؤرخ الإسرائيلي "آرييه يتسحاقي" في مقاله المنشور بموقع القناة السابعة الإسرائيلية "عاروتس شيفع"، أن الحل الوحيد لسكان غزة هو استيطان شمال سيناء والاستقرار فيها، ووصف المشروع بالإنسانى الذي سيحظى بدعم كبرى المنظمات الإنسانية فى العالم، كالاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأشقاء من دول النفط الخليجية. وأضاف "يتسحاقي" قائلاً: "لدى بشرى لسكان غزة الذين يحبون البيوت المجاورة للأراضي الواسعة وسئموا الكثافة السكانية العالية في غزة، هناك حل بسيط لمشكلتكم، في شمال سيناء بالمنطقة الواقعة بين رفح المصرية وبحيرة البردويل، توجد أرض شاسعة خالية تقريباً يمكنها استيعاب وتوطين مليون ونصف مليون نسمة على الأقل". وتابع "يتسحاقي" قائلاً: "إن الاخت الكبرى "مصر" تحت حكم الإخوان المسلمين سيسعدها استيعاب أهالي غزة في إطار عملية توطين دولية هائلة يمولها كل أصحاب النزعات الإنسانية في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأشقاء من دول النفط الخليجية. وكانت القناة الثانية الإسرائيلية "عاروتس 2" قد زعمت أمس أن مصر ستساعد في حل أزمة الفلسطينيين عن طريق إقامة مخيمات لتوطينهم في شبه جزيرة سيناء، متسائلة: "هل ستوافق مصر فعلاً للمرة الأولى على تقديم حل، ولو مؤقت، للأزمة الفلسطينية بمنح الفلسطينيين أماكن في سيناء؟". وتابعت القناة بأن مصدراً أمنياً، لم تذكر القناة اسمه، قال لوسائل الإعلام المصرية إن السلطات بدأت بالفعل في إقامة مخيمات لاجئين في شبه جزيرة سيناء ورفح، استعداداً لاستيعاب آلاف الأطفال والنساء والشيوخ من غزة في حال تصعيد العملية في القطاع. اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - مؤرخ إسرائيلى: حل "غزة" هو استيطان سيناء رأى المؤرخ الإسرائيلي "آرييه يتسحاقي" في مقاله المنشور بموقع القناة السابعة الإسرائيلية "عاروتس شيفع"، أن الحل الوحيد لسكان غزة هو استيطان شمال سيناء والاستقرار فيها، ووصف المشروع بالإنسانى الذي سيحظى بدعم كبرى المنظمات الإنسانية فى العالم، كالاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأشقاء من دول النفط الخليجية. وأضاف "يتسحاقي" قائلاً: "لدى بشرى لسكان غزة الذين يحبون البيوت المجاورة للأراضي الواسعة وسئموا الكثافة السكانية العالية في غزة، هناك حل بسيط لمشكلتكم، في شمال سيناء بالمنطقة الواقعة بين رفح المصرية وبحيرة البردويل، توجد أرض شاسعة خالية تقريباً يمكنها استيعاب وتوطين مليون ونصف مليون نسمة على الأقل". وتابع "يتسحاقي" قائلاً: "إن الاخت الكبرى "مصر" تحت حكم الإخوان المسلمين سيسعدها استيعاب أهالي غزة في إطار عملية توطين دولية هائلة يمولها كل أصحاب النزعات الإنسانية في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأشقاء من دول النفط الخليجية. وكانت القناة الثانية الإسرائيلية "عاروتس 2" قد زعمت أمس أن مصر ستساعد في حل أزمة الفلسطينيين عن طريق إقامة مخيمات لتوطينهم في شبه جزيرة سيناء، متسائلة: "هل ستوافق مصر فعلاً للمرة الأولى على تقديم حل، ولو مؤقت، للأزمة الفلسطينية بمنح الفلسطينيين أماكن في سيناء؟". وتابعت القناة بأن مصدراً أمنياً، لم تذكر القناة اسمه، قال لوسائل الإعلام المصرية إن السلطات بدأت بالفعل في إقامة مخيمات لاجئين في شبه جزيرة سيناء ورفح، استعداداً لاستيعاب آلاف الأطفال والنساء والشيوخ من غزة في حال تصعيد العملية في القطاع. اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - مؤرخ إسرائيلى: حل "غزة" هو استيطان سيناء رأى المؤرخ الإسرائيلي "آرييه يتسحاقي" في مقاله المنشور بموقع القناة السابعة الإسرائيلية "عاروتس شيفع"، أن الحل الوحيد لسكان غزة هو استيطان شمال سيناء والاستقرار فيها، ووصف المشروع بالإنسانى الذي سيحظى بدعم كبرى المنظمات الإنسانية فى العالم، كالاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأشقاء من دول النفط الخليجية. وأضاف "يتسحاقي" قائلاً: "لدى بشرى لسكان غزة الذين يحبون البيوت المجاورة للأراضي الواسعة وسئموا الكثافة السكانية العالية في غزة، هناك حل بسيط لمشكلتكم، في شمال سيناء بالمنطقة الواقعة بين رفح المصرية وبحيرة البردويل، توجد أرض شاسعة خالية تقريباً يمكنها استيعاب وتوطين مليون ونصف مليون نسمة على الأقل". وتابع "يتسحاقي" قائلاً: "إن الاخت الكبرى "مصر" تحت حكم الإخوان المسلمين سيسعدها استيعاب أهالي غزة في إطار عملية توطين دولية هائلة يمولها كل أصحاب النزعات الإنسانية في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأشقاء من دول النفط الخليجية. وكانت القناة الثانية الإسرائيلية "عاروتس 2" قد زعمت أمس أن مصر ستساعد في حل أزمة الفلسطينيين عن طريق إقامة مخيمات لتوطينهم في شبه جزيرة سيناء، متسائلة: "هل ستوافق مصر فعلاً للمرة الأولى على تقديم حل، ولو مؤقت، للأزمة الفلسطينية بمنح الفلسطينيين أماكن في سيناء؟". وتابعت القناة بأن مصدراً أمنياً، لم تذكر القناة اسمه، قال لوسائل الإعلام المصرية إن السلطات بدأت بالفعل في إقامة مخيمات لاجئين في شبه جزيرة سيناء ورفح، استعداداً لاستيعاب آلاف الأطفال والنساء والشيوخ من غزة في حال تصعيد العملية في القطاع. اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - مؤرخ إسرائيلى: حل "غزة" هو استيطان سيناء رأى المؤرخ الإسرائيلي "آرييه يتسحاقي" في مقاله المنشور بموقع القناة السابعة الإسرائيلية "عاروتس شيفع"، أن الحل الوحيد لسكان غزة هو استيطان شمال سيناء والاستقرار فيها، ووصف المشروع بالإنسانى الذي سيحظى بدعم كبرى المنظمات الإنسانية فى العالم، كالاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأشقاء من دول النفط الخليجية. وأضاف "يتسحاقي" قائلاً: "لدى بشرى لسكان غزة الذين يحبون البيوت المجاورة للأراضي الواسعة وسئموا الكثافة السكانية العالية في غزة، هناك حل بسيط لمشكلتكم، في شمال سيناء بالمنطقة الواقعة بين رفح المصرية وبحيرة البردويل، توجد أرض شاسعة خالية تقريباً يمكنها استيعاب وتوطين مليون ونصف مليون نسمة على الأقل". وتابع "يتسحاقي" قائلاً: "إن الاخت الكبرى "مصر" تحت حكم الإخوان المسلمين سيسعدها استيعاب أهالي غزة في إطار عملية توطين دولية هائلة يمولها كل أصحاب النزعات الإنسانية في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأشقاء من دول النفط الخليجية. وكانت القناة الثانية الإسرائيلية "عاروتس 2" قد زعمت أمس أن مصر ستساعد في حل أزمة الفلسطينيين عن طريق إقامة مخيمات لتوطينهم في شبه جزيرة سيناء، متسائلة: "هل ستوافق مصر فعلاً للمرة الأولى على تقديم حل، ولو مؤقت، للأزمة الفلسطينية بمنح الفلسطينيين أماكن في سيناء؟". وتابعت القناة بأن مصدراً أمنياً، لم تذكر القناة اسمه، قال لوسائل الإعلام المصرية إن السلطات بدأت بالفعل في إقامة مخيمات لاجئين في شبه جزيرة سيناء ورفح، استعداداً لاستيعاب آلاف الأطفال والنساء والشيوخ من غزة في حال تصعيد العملية في القطاع. رأى المؤرخ الإسرائيلي "آرييه يتسحاقي" في مقاله المنشور بموقع القناة السابعة الإسرائيلية "عاروتس شيفع"، أن الحل الوحيد لسكان غزة هو استيطان شمال سيناء والاستقرار فيها، ووصف المشروع بالإنسانى الذي سيحظى بدعم كبرى المنظمات الإنسانية فى العالم، كالاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأشقاء من دول النفط الخليجية. وأضاف "يتسحاقي" قائلاً: "لدى بشرى لسكان غزة الذين يحبون البيوت المجاورة للأراضي الواسعة وسئموا الكثافة السكانية العالية في غزة، هناك حل بسيط لمشكلتكم، في شمال سيناء بالمنطقة الواقعة بين رفح المصرية وبحيرة البردويل، توجد أرض شاسعة خالية تقريباً يمكنها استيعاب وتوطين مليون ونصف مليون نسمة على الأقل". وتابع "يتسحاقي" قائلاً: "إن الاخت الكبرى "مصر" تحت حكم الإخوان المسلمين سيسعدها استيعاب أهالي غزة في إطار عملية توطين دولية هائلة يمولها كل أصحاب النزعات الإنسانية في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأشقاء من دول النفط الخليجية. وكانت القناة الثانية الإسرائيلية "عاروتس 2" قد زعمت أمس أن مصر ستساعد في حل أزمة الفلسطينيين عن طريق إقامة مخيمات لتوطينهم في شبه جزيرة سيناء، متسائلة: "هل ستوافق مصر فعلاً للمرة الأولى على تقديم حل، ولو مؤقت، للأزمة الفلسطينية بمنح الفلسطينيين أماكن في سيناء؟". وتابعت القناة بأن مصدراً أمنياً، لم تذكر القناة اسمه، قال لوسائل الإعلام المصرية إن السلطات بدأت بالفعل في إقامة مخيمات لاجئين في شبه جزيرة سيناء ورفح، استعداداً لاستيعاب آلاف الأطفال والنساء والشيوخ من غزة في حال تصعيد العملية في القطاع.
رأى المؤرخ الإسرائيلي "آرييه يتسحاقي" في مقاله المنشور بموقع القناة السابعة الإسرائيلية "عاروتس شيفع"، أن الحل الوحيد لسكان غزة هو استيطان شمال سيناء والاستقرار فيها، ووصف المشروع بالإنسانى الذي سيحظى بدعم كبرى المنظمات الإنسانية فى العالم، كالاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأشقاء من دول النفط الخليجية. وأضاف "يتسحاقي" قائلاً: "لدى بشرى لسكان غزة الذين يحبون البيوت المجاورة للأراضي الواسعة وسئموا الكثافة السكانية العالية في غزة، هناك حل بسيط لمشكلتكم، في شمال سيناء بالمنطقة الواقعة بين رفح المصرية وبحيرة البردويل، توجد أرض شاسعة خالية تقريباً يمكنها استيعاب وتوطين مليون ونصف مليون نسمة على الأقل". وتابع "يتسحاقي" قائلاً: "إن الاخت الكبرى "مصر" تحت حكم الإخوان المسلمين سيسعدها استيعاب أهالي غزة في إطار عملية توطين دولية هائلة يمولها كل أصحاب النزعات الإنسانية في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأشقاء من دول النفط الخليجية. وكانت القناة الثانية الإسرائيلية "عاروتس 2" قد زعمت أمس أن مصر ستساعد في حل أزمة الفلسطينيين عن طريق إقامة مخيمات لتوطينهم في شبه جزيرة سيناء، متسائلة: "هل ستوافق مصر فعلاً للمرة الأولى على تقديم حل، ولو مؤقت، للأزمة الفلسطينية بمنح الفلسطينيين أماكن في سيناء؟". وتابعت القناة بأن مصدراً أمنياً، لم تذكر القناة اسمه، قال لوسائل الإعلام المصرية إن السلطات بدأت بالفعل في إقامة مخيمات لاجئين في شبه جزيرة سيناء ورفح، استعداداً لاستيعاب آلاف الأطفال والنساء والشيوخ من غزة في حال تصعيد العملية في القطاع.