بتحرير تونس من براثن تنظيم الإخوان، تسقط القلعة الأخيرة للتنظيم في العالم العربي وأوروبا. التنظيم الذي أخرجه المصريون، ويعمل الليبيون على إنهاء سيطرته، انضمت تونس لتنهي آخر آماله في التحكم في دولة كاملة.، حسبما جاء بمنصة مداد نيوز السعودية. أما عاصمته البديلة إسطنبول فلم تعد ترحب بعناصره، بعد أن أوقفت نشاطه وأغلقت منابره الإعلامية. أما أوروبا فقد استفاقت لمخطط التنظيم المتطرف، وبدأت في اتخاذ قرارات وسن تشريعات لمواجهته، لتنهار أحلام التنظيم ربما إلى الأبد.