تعتبر الفنانة آية عبد الله، من المطربين الشباب الذين بدأوا رحلتهم الغنائية في دار الاوبرا المصرية مع المايسترو "سليم سحاب"، وشاركت في برنامج اكتشاف المواهب "صوت الحياة"،و حصلت على المركز الثالث في مهرجان الموسيقى العربية لعام 2011، والمركز الثاني عام 2014، وطرحت العديد من الأغاني التي حازت على إعجاب الكثير من الجمهور ومنها "بكراش عليه" أنا صعيدية، عم الشباب، مصر جوايا، تسلم الام، وأحية الكثير من الحفلات مع نجوم الفن الكبار مثل هاني شاكر، انغام، لؤي، جنات، امال ماهر، ايمان البحر درويش. وكان ل"الفجر الفني حوارها معها والذي تحدثنا به عن أعمالها القادمة الغنائية وعن تجربة خوضها التمثيل، ومن الذي تحلم باغناء معه. وإليكم نص الحوار : في البداية حدثينا عن بدايتك في مجال الغناء ؟ كنت أعمل في الاوبرا مع المايسترو سليم سحاب وانضميت لاكثر من فرقة و شاركت في برنامج صوت الحياة كنت أمثل وانا عمري ست سنوات إلى عمر تسع سنوات، وكنت اغني منذ عمر 4 سنوات وتركت الفن من أجل الغناء. من الذي أكتشف موهبة أية في الغناء والدي منذ الصغر هة الذي شجعني وله فضل كبير في حياتي الفنية. ما رأيك في البرامج الغنائية التي تعمل على اكتشاف المواهب ؟ رائعة للغاية وتعمل على توصيل الأصوات الموهبة، لقدر كبير من الجمهور في الوطن العربي وبعد ذلك تتركك لكي تتعامل في حياتك الفنية والإنطلاق. تجربة التمثيل إلى أين من تفكيرك، هل فكرتي في خوض التجربة ؟ في الحقيقة بتلقى عروض منذ أن تخرجت من برنامج "صوت الحياة" وأرفض لأن التمثيل سوف يشغلني عن التركيز في الغناء. ماهي أعمالك القادمة ؟ أشارك ببطولة استعراضية تمثيلية غنائية في مسرحية "هولاكو"، علي المسرح القومي إخراج الأستاذ جلال الشرقاوي، وتأليف فاروق جويدة، وأبطال العرض، أشرف عبد الغفور، عفاف شعيب، وآخرون. حدثينا عن الألبوم القادم ؟ حاليًا أغاني سنجل فقط، ما هو الداعم الأساسي في حياة آية عبد الله ؟ أهلي طبعا رقم واحد في الدعم الفني، ورقم واحد في حياتي الشخصية أيضًا. ما هي علاقتك بالسوشيال ميديا هل لها تاثير في حياة الفنان ؟ بألتأكيد لها تأثير كبير، و علقتي جيدة إلى حد ما، فدائما ماأتحدث معهم دائما و بأخذ رأيهم في أعمالي، وأعمال دائمًا على إرضائهما. من هم مثلك الأعلى ؟ الفنان الكبير تامر حسني، وكوكب الشرق ام كلثوم. هل هناك مطرب تتمني العمل معه في ديو غنائي ؟ اتمني الغناء مع تامر حسني لاني أحبه كثيرًا، وهو مثل اعلى لي دائمًا.
