تعرضت الإعلامية الكويتية حليمة بولند لوعكة صحية مفاجئة أثناء حضورها حفل افتتاح معرض "أنا كويتي"، حيث أنها شعرت بألم شديد في بطنها وعلى إثره تم نقلها إلى المستشفى بعد انتهاء الافتتاح للخضوع لبعض الفحوصات والإطمئنان على حالتها. وظهرت بولند من خلال مقطع فيديو شاركته عبر حسابها على تطبيق سناب شات وكانت ترقد على سرير المستشفى وعلقت: "تعبانه بطني عوار موت..خلصت افتتاح المعرض ورحت على المستشفى على طول بسبب عوار بطني". وتابعت: "شكرًا لكل اللي سأل عني..أحب اطمنكم أني بخير مجرد نزله معوية وان شاء الله اتحسن..بحبكم". من ناحية أخرى، كانت الإعلامية حليمة بولند قد أثارت الجدل مؤخرًا بسبب مشاركتها في إحدى الإعلانات الدعائية لمنتج تجميل، وكانت ترتدي "روب الاستحمام" وتتمايل بطريقة استفزت المتابعين واعتبروا تصرفاتها بأنها جريئة وخادشة للحياء. ومؤخرًا نشرت الإعلامية الكويتية حليمة بولند، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي"سناب شات"، مقطع فيديو أثناء تصويرها لإعلان عن منتج للبشرة. وظهرت الإعلامية الكويتية بإطلالة تُعد الأكثر جرأة على الإطلاق، حيث كانت ترتدي "روب حمام" فقط في أحد مشاهد الإعلان، فضلًا عن تخليها عن الروب في مشاهد أخرى، ما جعلها تظهر عارية الكتفين تمامًا على الشاشة. وكعادتها، تغزلت حليمة بولند في جمالها من خلال كتابتها لتعليق على النيولوك الجديد الذي خضعت له، قائلة: "في أجمل؟..لبي الجمال والزين يا حلومة". وكانت الإعلامية الكويتية حليمة بولند أثارت جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي؛ بعد نشرها فيديو عبر حسابها في "سناب شات" خلال التقاطها صورًا تذكارية مع أطفال إسرائيليين وتقبيلهم. وظهرت حليمة في الفيديو خلال تواجدها في أنطاليا، وهي تقف وخلفها عدد من الأطفال الذين يلتقطون صورًا معها، وسألتهم عن وطنهم فأجابوا أنهم من إسرائيل. وتعرضت الإعلامية حليمة بولند، لهجوم حاد من قبل متابعيها بسبب نشر صورة لها مع أطفال إسرائيلين، موضحة أن أخبارها تتصدر وسائل الإعلام الإسرائيلية، وهو ماعتبره البعض تطبيعا مع دولة الكيان الصهويني. وبررت بولند التقاط هذه الصور مع الإسرائيليين، بأنها "لا تستطيع أن ترفض طلبا لطفل، وذلك وفقا لفطرتها كإنسانة وأم". واعتبرت أن هذا الهجوم غير مبرر من الإعلام والصحافة، حول تصويري مع أطفال من إسرائيل.. فأنا تصرفت وقتها بفطرتي السوية وإنسانيتي تجاه أطفال أبرياء لا علاقة لهم بالسياسة وقذارتها؛ فهم أحباب الله"، وأوضحت حليمة بولند: "أنا كإنسانة أولا وكأم لطفلتين ثانيا لم أستطع أن أكسر بخاطر الأطفال وأرفض التصوير معهم.. ولو تكرر الموقف لفعلت نفس الشيء، ولست نادمة".