رحل احمد شوقى امير الشعراء فى ديسمبر عن عمر يناهز ال 64 عاما بعد رحلة طويلة مع الشعر حتى صار اميرا لة ، وبعد محطات عديدة فى حياتة بداءت هو في الخامسة عشرة من عمره التحق بمدرسة الحقوق سنة 1885م وانتسب إلى قسم الترجمة الذي قد أنشئ بها حديثًا، وفي هذه الفترة بدأت موهبته الشعرية تلفت نظر أستاذه الشيخ "محمد البسيوني"، ورأى فيه مشروع شاعر كبير،محطة السفر إلى فرنسا على نفقة الخديوي توفيق، وربطته حينئذ صداقة حميمة بالزعيم مصطفى كامل، وتفتّح على مشروعات النهضة المصرية. ثم محطة نفية من قبل الإنجليز إلى إسبانيا 1915 وفي هذا النفي اطلع أحمد شوقي على الأدب العربي والحضارة الأندلسية هذا بالإضافة إلى قدرته التي تكونت في استخدام عدة لغات والاطلاع على الآداب الأوروبية، ثم إلى مصر سنة 1920،ثم محطة مبايعتة في عام 1927 أميرا للشعر، حيث تفرغ شوقي لمسرح الشعري ليبدع اشهر مسرحياتة فى تاريخ الشعر العربى "مصرع كيلوبترا" وقمبيز ومجنون ليلى. وبعد 84 عاما من رحيل احمد شوقى امير الشعراء تعيد الفجر التنقيب والبحث فى ملفة الوظيفى والزمن الضائع لامير الشعراء فى ديوان الحومة وملف خدمتة الوظيفى. اجازة احمد شوقى احمد شوقى سليم البنية الجسدية والصحية اذن معاش لارملة احمد بك شوقى اقرار بيد شوقى الانعام على شوقى بالنيشان العثمانى بيان خدمة باقى بيان الخدمة تاريخ ميلاد احمد شوقى تعيين شوقى فى قلم العرضحالجى بمبلغ 750 قرش شهريا شهادة من ورثة شوقى باعمارهم ورثة احمد شوقى