وكالات تناقلت مواقع للتواصل الاجتماعي تسجيلا لسيدة من ترينيداد وتوباغو وهي تعنف وتجلد ابنتها مستخدمة حزاما جلديا، وذلك لظهورها شبه عارية في الانترنت، فيما كانت الطفلة تبكي وتحاول الاختباء هربا من ضربات والدتها.
وأثار هذا الفيديو ردود فعل غاضبة في ترينيداد وتوباغو، وذلك بسبب "القسوة والوحشية" التي تعاملت بها الأم مع ابنتها، حسب وصف المتعاطفين مع الطفلة.