أصدر علي جمعة مفتي الجمهورية السابق، بيانا ينفي فيه تعرض سيارته للرشق بالحجارة من الطلاب أثناء خروجه من كلية الشريعة والقانون بعد إلقاء أولى محاضراته لطلاب الدراسات العليا بفرع جامعة الأزهر.
وأضاف خلال بيانه : استقبلني الطلاب استقبال حافل وتسارعوا إلى تقبيل يدي مما أدى إلى تزاحم كبير من حولي، موضحًا أن خبر رشق سيارته عار تماماً عن الصحة، مناشدا وسائل الإعلام تحري الدقة في نشر الأخبار في وقت كثرت فيه الشائعات والمغالطات ومحاولات التشويه لقامات الأزهر الشريف وعلمائه، وكل من يريد خدمة الوطن والإرتقاء بمصرنا الحبيبة.